عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تربع الفنان كمال الشناوي على عرش النجومية وتميز بأداء سهل، وحضور لا يعرف التكلف، كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما،
وجه جديد فرض نفسه على الساحة الفنية في الأربعينيات بأداءه السهل، وامتلك كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما، أحبت
أداء سهل، وحضور لا يعرف التكلف، كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما، عشق الفن من رأسه حتى أغمص قدميه وأخلص له حتى النفس
صنع الضحكة بقلمه الذي لم يتوقف يوما عن الكتابة، وبات واحدا من أهم الكتاب في المسرح المصري الحديث، يصنع نجومية الكبار ويكتشف بقلمه موهبة من شاءت الأقدار
جمعت بين نجومية السينما والمسرح، فنانة استثنائية، وبرعت في أداء التراجيديا والكوميديا وهي واحدة من أشهر من وقف على خشبة المسرح، ولعبت كل الشخصيات ليمتد
ملامح أجنبية وشعر أشقر، لا تخطئها عين، خطفت القلوب بجمالها، رفعت شعار الموهبة وحدها تكفي، تربعت على قمة الشهرة والنجومية، هي صاحبة كل الأدوار، هنومة
فنانة من طراز خاص، أحبت التمثيل ومنحته كل حياتها، وكأنها لا يجب أن تمتهن غيره، وقفت أمام الكبار وتركت بصمة في كل عمل شاركت به، تألقت في كل الأدوار هي الفتاة
يمتلك موهبة كبيرة وكاريزما، أحب الفن وعاش مخلصا له حتى النفس الأخير، وغير شكل وطابع شخصية السنيد في السينما، نجح في جذب الأنظار إليه بشكل قوي رغم قلة مساحة
خطفته نداهة الفن الذي احبه من كل قلبه، وخطف هو قلوب الجميلات بوسامته وخفة ظله، وتربع على عرش النجومية، هو أحد أهم في الفنانين في السينما المصرية، تنوعت أدواره ما بين الشريرة والكوميدية والرومانسية
ملامح يعرف كيف يطوعها لصالحه، جمع في السينما بين خفة الظل وأداء الشر، مزيج بين الطيبة المتناهية والشر المطلق، يجيد تقمص شخصياته، تجده الشرير عتيد الإجرام
كاريزما وحضور كبير وأحد عمالقة السينما، موهبته غير عادية، تألق في عدة شخصيات ظلت محفورة في الأذهان، هو الشيخ حسونة في الأرض ، و الشيخ حسن في جعلوني
تربع على عرش الدراما التليفزيونية، وصنع قلمه نجومية الكبار، وبات واحداً من أهم كتاب السيناريو في الوطن العربي، تشغله الهوية المصرية ويرصد تحولات المدينة
فنانة من طراز خاص تخرج من تحت يدها أكبر وأشهر النجمات في مصر، هي عميدة ورائدة الرقص الشرقي، وملكة المسارح التي صنعت نجومية العديد من الفنانين من خلال فرقتها
فى الوقت الذى كانت فيه سعاد حسنى نجمة لا يشق لها غبار، بزغ نجم آخر ليأخذ جزءا من الساحة الفنية، هو الزعيم عادل إمام، في الوقت نفسه شق نجم شاب طريقه لنيل
نورا .. فنانة من طراز خاص، بدت موهبتها منذ الصغر وأحبت التمثيل وتمنت أن تكون ممثلة مثل شقيقتها الكبرى بوسي، تعلمت التمثيل على يد الراحل نور الشريف، ووقفت
يمتلك موهبة كبيرة وحضور طاغي وكاريزما من نوع خاص، مثقف كبير ووطني حتى النخاع، وممثل توافرت فيه كل مقومات النجومية وبات مطاردا من المخرجين، أحب التمثيل والمسرح من كل أوصال قلبه، إنه الفنان محمود مرسي.
تحدت عائلتها حبا في الفن لتثبت أنها موهبة من طراز خاص، وخرجت من قريتها بحثا عن الشهرة، كادت الظروف الصعبة التي عاشتها أن تقصف بموهبتها دون أن يسمع عنها
لم يكن مشوار محمود عبد العزيز نحو الفن والنجومية مفروشا بالورود، وعانى في بداية حياته عندما حزم حقائبه وشد الرحال من الإسكندرية إلي القاهرة بحثا عن فرصة
الإعلام بمفهومه التواصل بين بنى البشر ، والرغبة الفطرية فى التعرف على الأشياء وتتبع أخبار الآخرين وتقصى أحوالهم، يُعتبر ظاهرة إجتماعية صاحبت الإنسان منذ أن وطئت أقدامه الأرض