عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ورد ذكر سدرة المنتهى في القرآن الكريم مرّة واحدة؛ حيث قال الله تعالى: (وَلَقَدْ رَآَهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عِنْدَهَا جَنَّةُ
ـ وصَف الله -تعالى- الجنَّة وما فيها في كثيرٍ من الآيات، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، وصف الجنة بالتفصيل كالآتي:
خلق الله سبحانه وتعالى الملائكة من النور، وميزهم بخصائص وفضائل كثيرة، فهم الذين يستجيبون لأمر الله تعالى دون عصيان، وهم الخلق المسخرون للعبادة والتسبيح
أعد الله تعالى، لعباده المُتَّقين ما لا عينٌ رأت، ولا أُذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فانظر إلى حال أهل الجنَّة وما أكرمهم الله -تعالى- به من نضارة الوجوه،
يتمني كل إنسان مسلم عرف ربّه تعالى، أنْ يحقق رضاه وحبه، ويعيش في ظلال ذلك طوال عمره، وإنّ مَن نال ذلك الفضل العظيم نال معه ثمراتٍ يتذوق حلاوتها في أيّامه،
سورة الكهف من السّور المكيّة في القرآن الكريم، وهي إحدى السور الخمسة التي تبدأ بحمد الله تعالى، و تتضمن الكثير من القصص الهادفة، لما فيها من مواعظ تقدم
يُعتبر الوادي المقدس طوى من الوديان المذكورة في كافة الديانات السماوية، فقد مر به العديد من أنبياء الله تعالى، فورد ذكره مرات عديدة في القرآن الكريم، وفي
المداومة على قراءة الكريم يوميًا من أفضل سبل التقرب إلى الله؛ لأن من خلال قراءة القرآن سنفهمه ونتدبره، وبالتالي سنقوم بفعل ما يحسنا عليه القرآن ونتحلى
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
فعل الخير عندما يقوم المسلم به، لا بدّ أن يكون هذا العمل خالصاً لوجه الله تعالى، فقد وعد الله -تعالى- عباده بالثواب في الدنيا والآخرة، قال تعالى مَنْ
أمر الله تعالى المؤمنين في كتابه الحكيم في أكثر من آية وأكثر من موضع الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم-إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
الصلاة هي أعظم ركنٍ من أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي واجبةٌ على كلّ مسلمٍ بالغٍ عاقل، ولا تسقط عن المسلم بأي عذرٍ كان، وبما أنّ الإسلام دين يسرٍ فقد
قد يتعرض الإنسان لابتلاءات تصيبه بالضيق والحزن، فعليه في ذلك الوقت الصبر والاستعانة بالله وعدم اليأس من روح الله، والعمل على التضرع والخضوع إلى الله -تعالى-
قد يبحث الكثير عن وسائل تريح النفس وتزيل الهموم، ولكن أفضل وسيلة هي الدعاء والتقرب غلي الله تعالي وطلب السكينة والهدوء وراحة النفس، وفي هذا السياق، تقدم
لقد بعث لنا الله -عزوجل- رسل مبشرين بالجنة يدعون الناس لفعل ما يقربهم إلى الله ويسهل عليهم طريقهم للجنة، وأنذروا الناس بأن خالف أمر الله فعاقبته النار،
لقد نوع الله -تعالى- في خلق الكائنات الحية على سطح الأرض، وميز كل كائن حي بسمات وقدرات معينة؛ لتتواكب مع الحياة وتستطيع العيش لتلبية احتياجاتها وحماية
أسم يأجوج ومأجوج أسم أعجمي مشتق من مأج والمأج يعن اضطراب وقال البعض أن يأجوج ومأجوج هو الاسمان المشتقان مما يعرف بالأجيج والذي يعني لعيب النار وأجيجها،
اللحية في السنه النبوية من علامات الكرامة والزينة للرجال، ورمز وقار وميزة لهم، تميزوا بها عن النساء، فهي تبعث في الوجه نورًا وضيائها وجلالًا، كيف لا وهي
قال محمد عبد البديع عضو مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بالدقهلية، ومدير عام منطقة الوعظ بالمحافظة، إن الله تعالى قد حفظ حقوق العباد جميعا مسلمين
أيد الله سبحانه وتعالي رسله عليهم الصلاة والسلام بالآيات والمعجزات، التي تؤيد رسالتهم، وأن تلك المعجزات ليس في مقدور البشر الإتيان بها، ولذلك سمى العلماء