عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحلم كل زوجة بأن تحصل علي الحب الحقيقي والاهتمام من شريك حياتها،.. ليصبح زوجها هو مصدر الدعم والسند، ما يؤثر إيجاباً على نفسيتها ويجعلها تنعم بالسعادة والأمان..
مع مرور عدة سنوات على الزواج، قد يتسرب الملل إلى العلاقة بينك وبين شريك حياتك،.. الأمر الذي قد يؤدي لنشوب العديد من الخلافات.. وهنا تصبح الإجازة الزوجية،
الشعور بالاشتياق لشريك حياتك أمر طبيعي، خاصة إذا كان منشغل عنكِ بعمله طوال الوقت ، الأمر الذي يجعلك تفتقدينه حتى لو كان بجانبك، فإذا كنتِ تشعرين بالشوق لزوجك، فهناك عدة طرق لإخباره بذلك ،
لا أحد ينكر أن الحياة الزوجية تمر بالكثير من الخلافات والمشاكل، التي تحل في معظم الأوقات وتنتهي، ولكن هناك بعض الأمور التي لابد من فعلها عندما تتعرض حياتكما
تستعجب بعض النساء من تغيير سلوك شريك الحياة المفاجئ، وتبدل تصرفاته وردود أفعاله معها، دون أن تدري أنه يود الانسحاب من العلاقة العاطفية معها، ويريد الانفصال
تعتقد بعض النساء أن حب الذات وتقديرها ليس بالأمر الضروري، وتكتفي بحب شريك حياتها وأبنائها وكل من حولها، دون أن تعطي أهمية لنفسها، ولذلك نقدم في السطور
تعيش بعض الزوجات في حالة من الكراهية والرغبة الملحة في البعد عن شريك الحياة، بسبب ارتكابه بعض الأفعال التي تجعلها في حالة من الحزن والتعاسة، ولذلك نوضح
تتساءل الكثيرات من الفتيات المقبلين على الزواج، عن طبيعة الأسرار التي يجب حجبها عن شريك الحياة، دون أن يكون لها تأثير بعلاقتهما الزوجية، أو لا تؤدي إلي
مع برودة الطقس في فصل الشتاء تزداد فرصة التجمع الأسري، إلا أن ذلك لا يحدث أحياناً جراء تجنب الزوج الجلوس مع شريكة حياته، فما الأسباب التي تؤدي لهروب الرجل
تتعجب بعض النساء من خيانة شريك الحياة ودخوله في الكثير من العلاقات العاطفية، حيث أنه هناك أسباب تجعل الرجل يبتعد عن حياته الأسرية المستقرة ويتورط في علاقات
تتمنى كل فتاة أن ترتبط بشريك حياة يتمتع بالثقة بالنفس والاستقلالية، ولذلك نقدم في السطور
تتمنى كل فتاة مقبلة على الزواج، أن تؤمن حياتها مع شريك الحياة، بحيث تحمي وتمنع زواجها من الوصول إلي مرحلة الطلاق، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم ما يساعد على استقرار الزواج
تحرص كل امرأة على الارتباط بشريك حياة يشعرها وكأنها ملكة متوجة، بحيث لا ينتقص من دورها شيء بل يعمل دائماً على إسعادها وبناء جدار ثقة بينهما، ولذلك نقدم
تقوم بعض الزوجات بالتضحية من أجل شريك الحياة واستقرار أسرتها، بالكثير من الأمور التي قد تهين كرامتها وحبها من أجل مصلحة العلاقة العاطفية والعائلة، ولذلك
نحتفل باليوم العالمي للرجال في 19 نوفمبر من كل عام، لتسليط الضوء على الدور الإيجابي ومساهمتهم في الحياة وتعزيز المساواة بين الجنسين، وكفرصة لتقدير الرجال
تشكو بعض الزوجات من قرارات شريك حياتها المتناقضة، ما يجعلها لا تعرف ماهية ما يريده ولا كيفية تعاملها معه، والسبب يرجع لتردده في الصغيرة قبل الكبيرة بمختلف مناحي الحياة..
تفتقر بعض النساء مهارة معرفة مدى سعادة شريك الحياة في علاقته العاطفية معها، وتظن أن الأمور
نحتفل باليوم العالمي للتسامح في ١٦ نوفمبر من كل عام، للتأكيد على اهمية العفو وترسيخ قيم الاحترام والتسامح والتآخي ونبذ التعصب والكراهية، ومن منطلق تلك
تتعرض حياة كل زوجين للعديد من المشكلات والاختلافات المستمرة، والتي تحل معظمها في معظم الوقت، نتيجة إيجاد أرضية مشتركة بين الطرفين تساعد في توصيل وجهة نظر
تعاني بعض الزوجات من قلة التواصل مع شريك الحياة، الأمر الذي ينعكس سلبا على حياتهم ويجعلها أشبه بالجحيم، وكم من زيجات انهارت بسبب ضعف الترابط بين طرفي العلاقة،