عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ولدت أندريه شديد فى القاهرة بمصر فى ٢٠ مارس ١٩٢٠، ثالوث عجيب من بلدان النشأة والطفولة؛ فعائلة أبيها من بعبدا فى لبنان، وعائلة أمها من دمشق فى سوريا والنشأة في مصر.
بعيداً عن جدلية فيلم المنصة المشبوهة؛ فالنوايا كاشفة، وترفعاً عن فتح النقاش مع معتادي هز الثوابت من أجل خطف الأضواء والتريند لسويعات -حيث لا جدوى من طول الحوار معهم
إنه المفكر العلامة الدكتور حسن حنفي صاحب المقولة الأدق فلسفيًا؛ القائل: مُهمَّةُ التُّراثِ والتَّجديدِ حلُّ طَلاسِمِ المَاضى مرَّةً واحدةً وإلى الأَبَد،
أتعجب من منشورات بعض الآباء على مواقع التواصل الاجتماعي من باب الهزل والدعابة؛ يتندرون فيها بنقاشات مع أبنائهم؛ عارضين فكر ورؤية الأجيال القادمة من أطفال ومراهقين للوطن
تعيش جماعة الإخوان حالة من التخبط السياسي منذ فترة، ووصل ذروة عدم الاتزان فيها في الآونة الأخيرة ؛ من خلال حرب التصريحات والبيانات المتضادة بين أعضاء الجماعة و صراع بين جبهتيها
ظهرت كنص مُترجَم أو نثر مُقتبَس منذ بداياتها على يد العديد من الأدباء العرب في منتصف القرن التاسع عشر؛ حيث ازدهرت مَلكة التعريب عن محتوى الروايات الأوروبية
الجغرافيا؛ عرفت بعلم التوزيعات المكانية كواحدة من العلوم الاجتماعية شديدة الصلة بالمجتمع وهدفها الأساسي أفراده، كانت المادة الخام للخيال في التاريخ القديم
الكتاب هو عنوان التقدم الفكري والحضاري ورقي المجتمعات؛ والذي كان ولا زال مُتنفسًا وعلامة لازدهار أي حضارة، واختفاؤه كان مؤشرًا لمحنات الغزوات والحروب البربرية كما في عهد (الهون) و(الواندال)
كنت ولا زلت محظوظة بنشأتي في بيئة عائلية ومدرسية مُثقفة؛ رسخت لديّ حُب القراءة والاطلاع على شتى عوالم المعرفة، وكان للمقال وكُتابه قداسة في حياتنا الثقافية؛ حيث نبدأ يومنا بتصفُح مقالات
مَرت علينا ذكرى ميلاد عميد الأدب العربي دكتور طه حسين يوم الخامس عشر من نوفمبر الجاري، وهنا تذكرت موقفًا عانى منه الراحل في أربعينيات القرن الماضي حينما تولى رئاسة التحرير في مجلة (الكاتب المصري)
في المُعجم العربي يُشار للتاريخ بأنه الإعلام بالوقت وما وقع فيه من أحداثٍ ومُجريات، وفي تحليل (هيرودوت) -أبو التاريخ- هو البحث والتقصيّ في أحوال الماضي، وعند (ابن خلدون) هو فن من الفنون
سبق القرآن أفكار العديد من مُناصري حقوق المرأة على الساحة في يومنا هذا، بل إن القرآن أتانا بكثيرٍ مما يَكفُل نَصرة المرأة ويشهد لها برجاحة العقل والحكمة
لا توجد حَضَارة تَعرضت للهجوم عليها مُنذ نشأة البشرية مثل الحَضَارة الإسلامية وخاصة فترة بداياتها؛ رُميّت بالباطل والتشويه وخاصة فى السنوات القليلة الماضية
عزيزى صاحب اللسان الفذْ الغبىّ.. أكتُب إليك رسالتىي الوحيدة وحدة تفرُدّى فى هذا الكون؛ وتكفى كلماتى تلك لتعبر عن حجم وجودك؛ فالاستزادة معك مضّيعة لعُمر
تلك التوصية فُعلت عمليًا على أرض مصر، ولم تأخذ بها أغلب دول العالم على الرغم من الشعارات الرنانة؛ خاصة دول العالم المُتقدِم التى تعاملت مع ملف اللاجئين
لا يخفى على أحد الفخ السياسى الكبير من صنع الاستخبارات الأمريكية بإعلان الانسحاب التدريجى للقوات الأمريكية وقوات حلف الناتو من أفغانستان فى سبتمبر2021،
طالعتنا الأخبار اليومية عن واقعة انتحار شاب فى مُقتبل العُمر تاركًا رسالة مُسببْة لسوء معاملة والده، وانتحرت أمس فتاة بقفزها من الدور السادس بعد تعدد المُشادات
لم يكن المجانين يوماً فى مصر فى نعيم، مع رفضى واستنكاري لذلك الوصف بالجنون الذى يُقذَف به أى مُرتاد لعيادة الطب النفسي، حيث لم يسلم المريض النفسي فى مصر
عزيزى المواطن، صديقى المُثقف، وزميلى الكاتب، هل تعلم منه هو إدوارد الخراط؟..إنه إدوارد قلته فلتس الخراط الأديب المولود عام 1926 والحاصل على ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1946
يمكن النظر إلى الفكر السياسي، الذي عبرت عنه الحركة الإنسانية في عصر النهضة الأوروبية، باعتباره اتجاهاً آخر يختلف عن النزعة الميكافيللية في مرتكزاتها الفلسفية