عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع كل الاحترام، أوكرانيا ليست مكاناً مثل العراق أو أفغانستان، اللذين يحتدم فيهما النزاع منذ عقود، هذه مدينة مُتحضرة نسبياً وأوروبية نسبياً ؛ حيث لا نتوقع
أتعجب من منهج غالبية الشيوخ على الساحة الحالية داخل وخارج مصر، منهم المُعمم ومنهم من يغازل الشباب بصياغته اللغوية وهيئته الشبابية، شاهدت أكثر من مقطع مصور
لم يستطع العنصر البشري حتى هذه اللحظة -وخاصة في منطقة الشرق الأوسط- أن يفصل بين إنجازات القادة ورموز العلم والفلسفة ومشاهير الفن، وبين حياتهم الشخصية
لا يغفل أحد مهمة النقد وخاصة الموضوعي منه ولا ينكر أحد دوره الفعّال في تطور و تقدم المجتمعات؛ وذلك لوظيفته الهامة في تحديد الأخطاء و تشخيص مظاهر الفساد
الحب هو شعور إنساني راقي؛ أجمله الصادق المبنيّ على أسس المحبة والاحترام المتبادل، هذا الحب هو من أروع العلاقات التي تكتمل وتتوّج بالزواج إن أراد الله لها،
نعم هناك مُسكنْات تَقتل؛ سواء بفرط تعاطيها أو حتى بفجائية تأثيرها على الجسم البشري طالما ليست بأمر طبيب؛ مما يسبب الوفاة، حذرنا مراراً من عشوائية استخدام المسكنات
لم ينجو وليام شكسبير -الكاتب الإنجليزي الفريد والمُصنف الأوحد والأول بمدرسته المنفصلة في الأدب- من النقد من أجل تنحيته عن زعامة الأدب وخاصة المسرحي منه؛
ورثت عن أبي - رحمه الله- مكتبة عريقة لكتب موسوعية وفكرية وتاريخية ودينية، ثروة كبيرة أتباهى بها في كل مَحفْل وأمْن ببعض الكتب منها على الأصدقاء داخل وخارج مصر من باب الاستعارة
العديد والعديد من المكائد والجرائم أصبحت ترتكب في زماننا الحالي بدافع الانتقام، ذلك الفعل المدمر والذي تسوق شهوته صاحبها لأنكر وأحط وأسوأ الأفعال.
يختلف مفهوم الحب من شخصٍ لآخر، كل وظروف بيئته الاجتماعية ومرحلته العمرية، وتتعدد الأقاويل والتفسيرات والتحليلات عن مفهومه ومتى وكيف ينمو ومتى يموت؟ لكن
لم يتّفق الباحثون على وَضْع مفهوم مُحدّد لمُصطلح الإبداع، حيث تباينت وجهات النظر فى ذلك؛ نظراً لتداخل الحاجات الاقتصاديّة والاجتماعيّة والسياسيّة، واختلاف المعايير التى تُصنِّف المُبدِع عن غيره
ينفرد الإنسان بميزة التفكير عن باقي الكائنات الأخرى وهو ما يؤهله للتواصل مع الآخر اجتماعياً للتعبير وتبادل الأفكار وهذا ما يُعرف في الفلسفة باللغة
إذا ما بُدء حوار بين طرفين أو مجموعة؛ نجد بعض الأفراد يعانون من صعوبة التحدث إلى الآخر، وربما يمر الكثير من الوقت الذى يسوده الصمت خلال أى حديث، وإذا ماتم
ظهرت الخريطة الصوفية المصرية في صورتها الأولى في القرنين الثالث والرابع من الهجرة (كالملاتية أو القصاربة
رمضان شهر الروحانيات والتفانى فى الطقوس الدينية، وليس فقط شهر الصيام عن الطعام والشراب، ولا شهر الإسراف في الأكل والتفنن في عدد الأصناف وتنوعها، فالصوم
قد تظن من مشهد صفع الممثل الأمريكي ويل سميث لمقدم حفل الأوسكار (كريس روك)، الذي سخر من زوجته لحلاقتها رأسها؛ في صورة قفشة ثقيلة الظل للسير على درب الفقرة
توجهت الدكتورة شيرين الملواني، الكاتبة الصحفية بـ دار الهلال ، بالتحية لأطباء مصر على المجهود الكبير منذ بداية جائحة كورونا، لافتة إلى أن انتشار الجائحة أصبح أقل بسبب المناعة الجماعية.
تستطيع الذاكرة حفظ الماضي واسترجاعه عند الحاجة وفي نفس الوقت تعجز عن استدعاء جزء من هذا الماضي بالرغم من الجهد المبذول لاستحضاره ؛ وهو ما يقودنا
زالت إلى حد كبير غُمة الكورونا؛ كنتيجة متوقعة لحدوث نوع من المناعة المجتمعية، مما يعني انتهاء الجائحة بعد عامين من الخسائر البشرية والاقتصادية، هذا لا يعني تلاشي الفيروس
هو الأكثر تفاؤلا في عصره وبين أقرانه، عاش مُعزيًا سبب سعادته لعدة أسباب، منها أنَّه ولِد إنساناً وليس حيواناً، وأنّه وُلد رجلاً وليس امرأة، وأنه أيضاً ولد يونانياً وليس بربرياً