عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتمنى كل أم أن تربي طفلها على المبادئ والأخلاقيات الحسنة ومنها مهارتي الحب والحنان، بحيث يصبح شاب ناضج لديه علاقات صحية مع الآخرين، ولذلك نستعرض في السطور
تعتبر المرونة من السمات الشخصية التي يكتسبها الطفل من الصغر، فتساعده على التعامل مع كافة الصعوبات الحياتية عند الكبر،..
تنشئة طفل واثق من نفسه ولديه شعور بالتميز ليس بالأمر السهل، خاصة إذا كان لديه أكثر من أخ،.. فإذا كان لديك أكثر من طفل فعليكِ بذل مزيد من الجهد حتى يشعر كل منهم باهتمامك..
تشكو كثير من الأمهات جراء جلوس طفلها أمام الهاتف ومماطلته في أداء واجباته ومهامه اليومية،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن الطرق المثلي لتحفيز صغيرها علي الحماس والنشاط .
تعتقد بعض الأمهات أن التربية الصحيحة تحتاج فقط للعناية البدنية والتعليمية، دون النظر إلى السلامة العاطفية والتي تعد السبب الرئيسي في الاستقرار النفسي أو عدمه..
تسعي كل أم إلي تنشئة طفل واثق من نفسه وله شخصية قوية تميزه عن غيره،.. الأمر الذي يجعلها تتساءل عن أفضل الطرق التي تساعدها في دعم ثقته بذاته،..
تتمنى كل أم أن تربي أولادها على الأخلاق الرفيعة والحميدة، خاصة في ظل انتشار التكنولوجيا الرقمية والاطلاع على ثقافات، قد تؤثر على خلق الطفل وتربيته، ولذلك
تحرص كل أم على نشأة طفل يتمتع بمهارات الإبداع والعبقرية، كي تساعده عند الكبر في حل المشكلات
تتمنى كل أم أن تربى طفلها على المبادىء التي تجعله سوي نفسياً، ولا يقوم بمعاملة اقرانه وفقاً للونهم او جنسهم أو عقيدتهم، بحيث لا يصبح شخص عنصري ينبذ منه
تحرص كل أم على تربية طفلها على المبادئ الرفيعة والأخلاق الحميدة، ومن أهم الصفات التي تتمناها في طفلها ، هي أن يكون رحيم وعطوف ويراعي احتياجات الآخرين ويحترمها،
تتمنى كل أم أن تنشئ طفل سوي، ينعم بالسعادة والاستقرار النفسي،.. ما يجعلها تتساءل عن الطريقة المثلى للتعامل مع صغيرها حتى يشعر بالفرحة..
يحرص معظم الوالدين على نشأة وتربية طفلهم بشكل مثالي، بحيث يتمتع بكافة المزايا والصفات الايجابية، التي تجعله أكثر تميزا بالأخلاق الحميدة بين زملائه وأصدقائه،
تجد بعض الأمهات أن تربية طفل واعي ومدرك ليس بالأمر اليسير، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم النصائح التي تساعدك في تنشئة طفل سوي نفسياً ولديه قدر عالي
تتمنى كل أم أن تنشأ طفل لديه القدرة على حرية التعبير عن رأيه، دون قيد أو شرط، وتتساءل عن الطرق التي تمكنها من تربية صغيرها على ذلك، وفي السطور التالية
تحتفل كثير من البلدان باليوم العالمي للتسامح في 16 نوفمبر من كل عام، والذي يهدف إلى نشر مفاهيم التسامح ونبذ العنف وقبول الأخر..
يعتبر الإحساس بالآخرين والتعاطف مع ظروفهم من المهارات التي يكتسبها الإنسان في سنوات عمره الأولى، لذا تحرص كثير من الأمهات على معرفة الطريقة المثلى لتنشئة طفل يتعاطف مع من حوله،..
يسعى جميع الآباء على تنشئة طفل يتمتع بالمرونة العقلية والذكاء والوعي، كي يكون أكثر قدرة على الإبداع في المستقبل، ويتساءلوا عن النصائح التي تساعدهم في تربية
تحتفل كثير من البلدان في أول جمعة من شهر أكتوبر كل عام بيوم الابتسامة العالمي، والذي يهدف لنشر الفرح ورسم السعادة على الوجوه، وبهذه المناسبة نتساءل عن الطريقة المثلي لتنشئة طفل متفاءل ومبتسم للحياة..
يسعى الآباء والأمهات إلى تربية أطفال يمتلكون بعض صفات الرحمة والعطف والحنان، كي تمكنهم تلك السلوكيات من مراعاة مشاعر الآخرين في المستقبل دون عنف أو استهزاء،
تتساءل الكثير من الأمهات عن الطريقة المثلى التي تؤهلهن على نشأة طفل يعي تماما نقاط قوته وضعفه، كي يصبح شخصية مستقلة قادرة على تحليل المواقف بشكل صحيح وتعديل