عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يحتوى المتحف البريطانى على أكبر مجموعة من الآثار المصرية خارج مصر. وأهمية هذه المجموعة ترجع إلى قيمتها التاريخية وتنوعها فى المادة والتاريخ حيث تعود إلى
يقع هذا المتحف فى ضاحية بروكلين بمدينة نيويورك، ويعتبر ثانى أكبر متاحف هذه المدينة الكبيرة بعد متحف المتروبوليتان، وواحد من أكبر متاحف الولايات المتحدة الأمريكية، وافتتح هذا المتحف للجمهور عام 1897م.
اعتاد المصريون القدماء، رجالاً ونساء، على التجديد والتطوير في طرز ملابسهم، كما اعتادوا على التجديد والتطوير في مناحي حياتهم المختلفة بشكل عام. ومن أوجه
قدّس المصري القديم الجمال، وبحث عنه في كل شيء، وحاول تقليده ومحاكاته، فاجتهد أن يصبغ كل ما يصنع من أشياء بصبغة الجمال، فكان أن غزا الجمال النقشَ، والنحت،
كانت الحياة في مصر تنحصر في شريط ضيق على جانبي نهر النيل، في واديه وعند دلتاه، ولأن نهر النيل، الرابط بين جنوب مصر وشمالها، كان الطريق السهل للنقل والانتقال،
صنع المصريون القدماء نوعين من الفخار، أجودهما من الفاينس، الذى استعمل فى الرمل، أو الكوارتز، وحده لصنع الهيكل الأصلي، بينما صنع النوع الآخر، وهو الأكثر انتاجاً واستعمالاً، من طينة طمى النيل
حرص المصري القديم على تسجيل تاريخه، وتاريخ بلاده، الضارب في أعماق الزمان، منذ أن اهتدى إلى الكتابة ووعى قيمة التسجيل والتدوين. ولقد كشفت أعمال الحفر والتنقيب
هذا الذي جاء في سلام ، هكذا يعني اسمه بالمصرية القديمة امحوتب ، والذي كان رائداً وعبقرياً فذّاً في مجالات متعددة، مثل: العمارة والهندسة، والطب، والرياضيات، واللاهوت والفن، والشاعر، والفيلسوف،
برع المصريون القدماء في مجال الطب والجراحة، كما برعوا في مجال العمارة والفنون، وضربوا بسهم وافر في مجال الصيدلة والأدوية والعقاقير، والفحص والتشخيص، وإن ارتبط الطب المصري في ذهن البعض
كان التابوت أحد الأشياء الضرورية للدفن فى مصر القديمة، منذ فترة ما قبل الأسرات وحتى العصر اليونانى والرومانى وما بعده، فهو يقى جسد المتوفى من رمال الصحراء
كان للزواج فى حياة المصريين القدماء قدسية خاصة، وإن لم يعرف التوثيق الرسمي، فى صورة عقد مكتوب بين طرفين قبل العصر المتأخر (من القرن الـ 8 - القرن الـ 4 ق.م تقريباً)
القليل من الوثائق المصرية القديمة التي وصلت إلينا تلقي الضوء على معرفة المصريين القدماء بالرياضيات، من هذا القليل أربع مخطوطات على أوراق البردي، ومخطوط على لفافة من الجلد، ولوحين من الخشب.
تشير الفترة المتأخرة للإمبراطورية المصرية إلى الفترة التي تشمل حكم الأسرات المصرية من الـ 27 إلى الـ 31، (من 747 - 332 ق.م تقريباً).. خلال هذه الفترة تعرضت مصر لغزوين خارجيين لفترات وجيزة.
يرى البعض أن رمسيس الثاني (1301 1235 ق.م تقريباً) الفرعون الأكثر شهرة والأقوى طوال عهد الدولة المصرية الحديثة، وهي الفترة في تاريخ مصر القديمة بين القرن
يعدُّ الذهب من أقدم الفلزات المعدنية التى عرفها الإنسان، ربما بسبب لونه الأصفر البراق، وعدم تعرضه للصدأ والتآكل ولا يتغير بتغير الظروف أو مرور الأيام.
استفاد المصري القديم من الخامات الطبيعية الموجودة في بيئته لصناعة ما يصبو إليه من مشغولات تلبي احتياجاته الدينية ومستلزمات حياته الدنيوية، وكان منها الخشب،
قطعة أثرية مصرية فريدة، ضمن المجموعة المصرية التي يقتنيها متحف المتروبوليتان في الولايات المتحدة الأمريكية، وإن كانت صغيرة الحجم، فهي عظيمة القيمة، في
كانت أحراش البردى تملئ وادى النيل ودلتاه من مستنقعاتٍ وأراضٍ، بسيقانه الطويلة ذات المقطع المثلثي، وأزهاره الخيمية الشكل، وكان أن خبر المصرى القديم خواصه منذ ما قبل الأسرات
وُلد وليم ماثيو فلندرز بتري، في شارلتون في إنجلترا عام 1853م، وجاء إلى مصر عام 1880م؛ ليبدأ رحلة من أعمال الحفر والتنقيب امتدت لأكثر من أربعين عاماً
يضم قسم الآثار المصرية في متحف اللوفر في باريس مجموعة من بين أكبر مجموعات الآثار المصرية في المتاحف العالمية، يقدر عددها بنحو أكثر من 50000 قطعة، تغطي