عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يوافق اليوم 3 يناير ذكرى اكتشاف تابوت الفرعون توت عنخ أمون بعد نحو عامين من اكتشاف مقبرته في 4 نوفمبر 1922 على يد عالم المصريات البريطاني الجنسية هوارد
تخليدا لذكراهم ، كرم مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة جمال علام أسماء الإعلاميين والنقاد الرياضيين
أدت الدكتورة إيناس عصمت عبد الحميد عز، أستاذ قسم إدارة المعلومات بالجامعة الألمانية بالقاهرة، اليمين الدستورية، في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الاثنين
أدت النائبة إيناس عصمت عبد الحميد عز اليمين الدستوري عضوًا بمجلس الشيوخ في المكان الذي خلا بوفاة النائب الراحل إبراهيم حسن حجازي على.
أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرار رقم 114 لسنة 2022، بتعيين إيناس عصمت عبد الحميد عز، عضوًا بمجلس الشيوخ، في المكان الذي خلا بوفاة المرحوم إبراهيم حجازي.
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية قراراً بتعيين الدكتورة إيناس عصمت عبد الحميد عز أستاذ قسم إدارة المعلومات
تقيم الجمعية المصرية لرعاية اللاعبين القدامى، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، حفل تكريم لعدد من كبار أساتذة الإعلام؛ اعترافًا بدورهم
دخل إبراهيم حجازي القاعة 714 في الدور السابع من مبنى الأهرام، مقر مؤقت لمجلة الأهرام الرياضي قبل أن تبني المؤسسة مبنى جديدا اشترت أرضه بجوار مبناها المعروف،
قبل أكثر من 20 سنة، عدت من مدرستي في مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ أثناء المرحلة الابتدائية لأخبر والدي بأن هناك حملة تبرع لصالح مستشفى لعلاج سرطان الأطفال
إبراهيم حجازي رحمه الله، شخص استثنائي في زمن كان يعُج بالروتينية سواء في الحياة بوجه عام أو النقد الرياضي بشكل خاص، طرح فكرة الأهرام الرياضي ونفذها ورعاها
الم يدخل معركة فى حياته إلا وانتصر فيها، لم يخرج مهزومًا حتى من كوفيد 19 الذى أصابه فى آخر أيامه، انتصر عليه وحظي منه بلقب شهيد، اللقب الذى حلم به وظل
خمسة وعشرون عاما أو أكثر منذ تعاملت عن قرب مع الأستاذ إبراهيم حجازي.. عندما فكرت فى الكتابة عنه مر شريط طويل من الذكريات، ولكن المشهد الافتتاحى به يبدأ
فقدت صاحبة الجلالة الصحافة أحد فرسانها ابن البلد الراحل إبراهيم حجازى رئيس تحرير الأهرام الرياضى الأسبق ولمده ٢٢ عاما ومنذ صدورها عام ١٩٩٠ .. وصديقى إبراهيم
الأستاذ إبراهيم حجازي كاتب وصحفي ومفكر غير تقليدي، له أسلوب مختلف في معالجة الأمور دائما خارج الصندوق من قبل أن ينتشر بيننا هذا التعبير، كان يناقش قضايا
لم يعرف أبدًا كلمة مستحيل، كان رجلًا جسورًا، شجاعًا، مقدامًا، اكتسب تلك الشجاعة والجسارة من تجربته كضابط احتياط في المظلات في القوات المسلحة المصرية،
لا يمكن القول إن إبراهيم حجازي رحل، لأن الفارس النبيل الذي امتطى صهوة جواد صاحبة الجلالة على مدى نصف قرن من الزمان كان خلالها مثالا للفارس النبيل المغوار،
أليس القادم من هناك هو أستاذنا إبراهيم حجازي؟ استغفر ربك..الرجل في رحاب الله.. أليس الجالس هناك وسط هذه المجموعه من الصحفيين والإعلاميين هو الأستاذ إبراهيم
أعلن المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ خلو مقعد النائب الراحل إبراهيم حجازي والذي وافته المنية يوم 3 يناير الحالي .
مع السلامة يا أستاذي وصديقي وأخي الكبير.. مش عارف منين ابتدي المقال.. محتار والله.. مش لاقي ملكة للمقال.. ذكرياتي معك طول السنين اللي فاتت عمالة ترشق في
تعلمت منه الكثير وعلّم الكثير أيضا، رحل الأستاذ إبراهيم حجازى فقد كان رائعاً، هادئاً، محباً للجميع فأحبوه، رحل رجل الفكر قبل الكلمة رجل العقل قبل العاطفة