عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
في مقال سابق تحدثت عن المقومات الثقافية وأهمية تفعيلها للنهوض بالمجتمع، مستندا إلى ما جاء في الدستور المصري الصادر عام 2014 وكان مُعبرا عن رغبة الشعب
أنهينا مقالنا السابق، بالتساؤل ما هي الأسس التي اتخذها ديكارت لتشييد مذهبه، جعلته يظهر في صورة فلسفة جديدة ومغايرة لكل الفلسفات السابقة له؟ وهدفنا من هذا
توقفنا في المقال السابق عند بعض التساؤلات الاقتصادية والتي هي الآن لسان حال الجميع . فكما ذكرنا ان الدولة من الناحية الاقتصادية وقبل ثوره يناير كانت تدار بالمسكنات علي ان يبقي الحال علي ما هو عليه
في متابعة لمقالي السابق، وددت أن أشير لحرصي الشديد على المتابعة بشغف لبرنامجي التليفزيوني المفضل مصر تستطيع للإعلامي الهادئ أحمد فايق، والبرنامج الإذاعي بيك وبيك هنبنيها
نواصل حديثنا بالإجابة عن التساؤل الذي أثرناه في نهاية مقالنا السابق، هل قدم لنا هذان الفيلسوفان تفسيرًا واضحًا للوجود؟ ولأجل أن ندرك الكون في الأشياء التي
تعرضت فى مقال سابق لكم المعاناة التى يواجهها المواطن عند تحويل احد ابنائه من مدرسة لاخرى من اجراءات وتوقيعات و دمغات وحوالات بريدية على طريقة دوخينى يا
فى مقالين سابقين تحدثت عن مقدمة كتاب الأمير أحمد فؤاد ونشأة الجامعة المصرية والبدايات الأولى لاجتماعات نخبة المصريين التواقين أن يكون لديهم جامعة مصرية
فى مقالي السابق تحدثت عن مقدمة كتاب الأمير أحمد فؤاد ونشأة الجامعة المصرية والأهمية الكبرى لقراءته بشكل متأني لاستخراح العبر ونماذج لهؤلاء المصريين
لم أبالغ عندما وصفت الذكاء الاصطناعي بالوحش الذى سيقضى على البشرية فى العديد من المقالات السابقة، وتناولت تأثيره على العديد من المهن وسطوته التى سيفرضها
أنهينا مقالنا السابق بعرض موجز تناولنا فيه تعريف مبسط لكلًا من ديمقريطس و أفلاطون ، وكان هدفنا الأول أن نضع أمام أعين القارئ تصور واضع وصحيح ودقيق، يكون
انتهينا في مقالنا السابق عند عدد من التساؤلات، وهي هل ترك لنا الفارابي سمات لهذا الرئيس؟ وهل هناك مضادات للمدينة الفاضلة؟ وهل كانت المدينة الفاضلة التي
طرحت في المقال السابق العديد من الأسئلة عن الأخطار والتحديات التي أصبحت تواجهنا والعلاقات المتشابكة بين الماضي وأثره الآن وتأثيره على مستقبلنا بل مستقبل
كنت قد كتبت في مقال سابق عن قرب إقامة الحفل الذي كان مقررا للفنان الأفرو-أمريكي/ كيفن هارت، وهو ممثل كوميدي مسرحي أو بالأخص كما يقال عنه (ستاند أب كوميدي)
انتهينا في مقالنا السابق، ببيان عرض موجز عن علاقة الفلسفة بالدين في العصر اليوناني، وكان هو الجزء الثاني من موضوعنا. وها نحن الآن نستكمل حديثنا بالجزء
انتهينا في مقالنا السابق أن الأديان الهندية تروي لنا قصة الوحدة والاستمرار، كما أن التنوع المدهش في الديانات الهندية يعود إلى اندماج عدد من الديانات المختلفة
أنهينا مقالنا السابق، وكان الجزء الأول من موضوعنا، بالتساؤل التالي: هل يمكننا القول بـ ضرورة السلطة داخل المجتمع؟ ووصلنا إلى أن الإجابة عن هذا السؤال ستجعلنا نقوم بعمل مناقشات
تناولنا خلال المقال السابق، أنه طوال الجزء الأكبر من تاريخ البشرية لم تكن التكنولوجيا تدين للعلم بشيء، بل كان العلم هو المدين لها بالكثير، حتى في الفترات
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان فلسفة التربية.. المفهوم والدلالة ، عند تساؤل هل قدمت لنا الفلسفة أنظمة تربوية يمكننا أن نستعين بها، حيث تُقدم
انتهينا في مقالنا السابق، وكان هو الجزء الأول من موضوعنا، ببعض التساؤلات، هل يوجد حُجَج وَمُسْلِمَات تركها لنا بوذا أستطاع أن يُدَلِلُ بها على الوجود الإلهي؟
تحدثنا في مقال سابق تحت عنوان ما.. الثقافة في ابسط صورة ، نُشِرَ بجريدة القاهرة التابعة للهيئة العامة للكتاب، عن الدور المحوري والهام الذي تلعبه الهيئة