عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن الامتنان بين الأزواج يحميهم من الضغوطات الشائعة مثل المشاكل المادية والجدال غير الفعال كما تعزز من استقرار الحياة الزوجية بينهما
كثيراً ما نسمع عن زواج القاصرات سواء في البرامج التلفزيونية، أو الصحف، أو المسلسلات والأفلام، بل وتُعقد لها الندوات، مظهرين العداء الشديد لتلك الفكرة،
قرار الزواج ليس سهلا كما يعتقد البعض، ونجاح أي علاقة زوجية تحتاج إلى شروط عديدة من بينها مدى اتفاق الطرفين في قيم متشابهة ، لذا فترة الخطوبة هي فترة الاختبارات
الهواتف الذكية أصبحت جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية الشخصية والعملية ، ولكن هل يضر الاستخدم المفرط
أكدت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك على أهمية تعامل طرفي الزواج بالرحمة والمودة منوهة أن من يحول حياته الزوجية إلى عداوة حرم نفسه من نعيمها..
تعيش كل امرأة فى حياة مليئة بالآهات والأحلام والتجارب القاسية والناجحة، وتسعى خلال رحلتها فى الحياة وخاصة مع شريك حياتها للتغلب على المشاكل والصعوبات التي
قالت الدكتورة نادية جمال الدين في تصريح خاص ل بوابة الهلال أن الصداقة بين الأزواج عامل قوي وهام لزيادة الثقة بين الأزواج ، مما يجعلها قوية أمام أي مشكلات
الحياة الزوجية تمر بفترات صعود وهبوط، وتتغير بمرور الوقت وخاصة مع تزايد المسئوليات وتربية الأبناء، وتحتاج إلى مجهود من الطرفين لإبقائها مرضية وسعيدة
ما أجمل أن تكلل العلاقة العاطفية بحياة زوجية تجمع طرفيها بين أربعة جدران، لينعما معاً بتكوين أسعد أسرة، ولكن ليس كل حب يسفر عن زواج، وكثير من العلاقات
واصلت دار الإفتاء المصرية، حملتها لتسكنوا إليها على صفحتها الرسمية فيسبوك ، حيث دعت طرفي الزواج إلى تبادل النكات اللطيفة والقصص المحببة، ما يساهم في
حساسية الزوج تمثل عبئا نفسيا على الزوجة، لأنها تضطر إلى استيعاب الزوج ومعاملته بطريقة خاصة نظرا لحساسيته الشديدة، التي تؤدي إلى إشعال الخلافات وربما من
لا توجد علاقة زوجية ناجحة بدون الاحترام والتقدير، اللذان إذا غابا غابت الكثير من الأسس التي تؤدي إلي حياة زوجية سعيدة مثل المودة والرحمة والمحبة ، وفي
تحذر الدكتورة إيمان عبد الله، استشاري العلاقات الأسرية والنفسية، من بعض الصفات والمعاملات الخاطئة التي بمرور الوقت تؤدي إلي هدم العلاقة الزوجية وتنهيها
الحياة الزوجية تستمر بمجهود الطرفين معا، ولا بد من مجموعة من المقومات لكي تستمر بسعادة ، من أهمها الاحترام والتقدير وأن يقوم كل طرف بمسئولياته وواجباته تجاه الآخر قبل أن ينتظر حقوقه.
في ظل الروتين اليومي والمسئوليات التي أضفت بظلال الرتابة علي حياتك الزوجية ، وبانغماسك في مسئوليات البيت أو في وجود أطفال ، كيف تستغلين عيد الحب في استرجاع
تبدأ الحياة الزوجية بين أي زوجين بكل مشاعر الحب والود، ولكي تستمر هذه المشاعر من بداية الزواج، يجب الحذر من بعض الأخطاء التي يقع فيها الطرفان فتؤثر سلبيا
كثيرا من الزوجات الاتى تعرضن للطلاق يتساءولون عن قيمة النفقة للمطلقة التي تستحقها بعد استحالة العيش مع الطرف الثاني الزوج ، ما أدى إلى انتهاء الحياة الزوجية، وماهى الحالات التى يسقط فيها حق النفقة .
يوجد بعض العادات اليومية التي قد لا يلتفت إليها شريك الحياة ، تؤدي إلي افساد الحياة الزوجية ، وتنهيها في أحيان كثيرة ، ورغم محاولات الطرفان إلي الإبقاء
الحياة مراحل، ومرحلة وجود أبناء يحتاجون إلي رعاية تغير من الحياة الزوجية التي اعتاد عليها الزوجان قبل الانجاب، و خاصة مع زيادة المسئوليات والمشاحنات ،
من أسوأ الامور التي قد تنهي الحياة الزوجية إذا تسربت إليها، هو الشعور بعدم الأمان، فيعتقد البعض انه طالما نشأت الحياة الزوجية عن حب، فإن ذلك قادر وحده