عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يخوض المنتخب الوطنى الأول الكروى معسكره القادم، ويتخلله مباراتا جيبوتى وسيراليون فى الجولة الأولى والثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026،
شارلى شابلن العرب محمود شكوكو.. مزيج من روح الفكاهة الشعبية والحس الفطرى بالبهجة وخفة الظل لأشهر مواليد مملكة المضحكين فى تاريخ الفن المصرى والعربي..
خيال المآتة هو تمثال بدائى بسيط، يتشكل من قطعتين على شكل صليب، ويغطى بقماش يوحى لك من بعيد أنه رجل يقف فى منتصف الحقل.. ابتكره أهلونا المزارعون والفلاحون، ليطرد الطيور حتى
نهايات محسومة.. رهانات غالبا خاسرة.. حياة أشبه بالحلم القصير.. فبين ليلة وضحاها يمسى كل شىء.. ولم يتبق شىء.. نعتزل.. نشتبك.. قاتل ومقتول.. نؤلم
بدأ د. أحمد جلال كتابه الجديد بقصة موت سقراط بعد محاكمته بتهمة إفساد أفكار الشباب، حيث اعتاد سقراط استخلاص الحقائق من الآخرين وكشف تناقضات الأفكار ما جلب السخط عليه
شهر المجازر الدموية فى غزة حصاد مؤلم لجرائم الاحتلال الإسرائيلى أكثر من 10 آلاف شهيد و27 ألف مصاب صمود فلسطينى.. وأصوات شعوب العالم تفضح وحشية الاحتلال
المساعدات ، ملحمة جديدة نفذتها - ولا تزال - مصر أمام بوابات معبر رفح لدعم الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع غزة، فمنذ السابع من أكتوبر الماضي، ومع توجيه الرئيس
على مدار التاريخ ومصر صمام الأمان لغذاء العالم وليس لأبنائها فقط، فخلال الحقبتين الرومانية والبيزنطية كانت سلة طعامهم وفاكهتهم، كما وصفت فى القرآن بخزائن
لأن مصر ترفض بحسم وحزم تصفية القضية الفلسطينية، فإنها لا تقبل ما يُطرح سواء فى الغرف المغلقة أو فى العلن حول مستقبل غزة، بعد أن تنهى تلك الحرب الوحشية
حتما سينتهى الكابوس ويبقى العار يطارد دولة الاحتلال الإسرائيلى، مهما طال أمد الأيام سينتصر المظلوم ولو بعد حين هذا وعد الله، وكلما ضاقت واستحكمت فرجت وبات
بعد نوم عميق وغفوة طالت بدأ الضمير العالمى يستعيد بعضًا من يقظته، المشاعر الإنسانية بدأت تتغلب على الصمت، العدل بدأ ينتصر على القهر والظلم الذى أرادت القوى الدولية المناصرة للاحتلال فرضه على العالم.
من حرب 48 وحتى حرب غزة.. ومن كذبة الأسلحة الفاسدة إلى خدعة الحرب الدينية لماذا نجرى دائماً وراء الرواية الغربية؟
فى عتمة أيامنا الصعبة هبط على أرض غزة شيطان مجنح خبيث قبيح الملامح غادر أثيم كحدأة سوداء الجناح لايمكن رؤيتها فى الظلام إلا وهى تخطف فلذات أكباد أهل غزة
د. محمود رمضان.. أخصائى التخدير والرعاية بمجمع الشفاء الطبى بغزة: نعيش أيام الرعب.. ونفسى أشوف ولادى بيكبروا مصر شريان الحياة والداعم الصلب لقضيتنا
د. حسين أمين: الإعلام الغربى يمارس انحيازًا فجًا.. والمعركة ليست سهلة الرهان على الشعوب الغربية وليس حكوماتهم لتغيير مواقفهم بشأن غزة
رغم المعاناة واستمرار حرب الإبادة فى غزة ضد الأبرياء العزل.. فإن الخسائر التى تكبدتها إسرائيل كبيرة ومؤلمة.. فمن سقوط آلاف القتلى والجرحى فى اليوم الأول
ظهر المجتمع الدولى غائبا عن الوعى.. مغيبا تماما أمام ما يرتكبه الكيان الصهيونى الغاصب من جرائم ضد الفلسطينيين، لا سيما بعد أن سلط هذا الكيان على قطاع غزة عمليات الإبادة الجماعية، ومضى فى تدمير