عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قالت الدكتورة إيمان عبد الله الاستشاري الاسري والنفسي أنه لا أحد ينكر دور الدراما التي تؤثر علي الفرد
بعد إعلان رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في آخر إحصائية عن حدوث حالة طلاق كل دقيقتين في مصر، حيث تصل النسبة سنويًا إلي 205 ألف حالة، وحدوث
قالت الدكتورة هبة علي استشاري نفسي وتربوي إن ما تعرضت له عروس الشرقية القاصر التي طلقت ثاني يوم زواجها، بعد أن طعنها زوجها ظلما في شرفها، ما دفع أبيها
تعد ولادة الطفل الأول لأي أسرة بمثابة الفرحة الأكبر في حياتهم، نظراً لاكتمال أسرتهم الصغيرة بكائن رقيق يشاركهم الحياة، ولكن الغريب في الأمر أن بمجرد تشريف الصغير
رغم الجهود التي تبذلها كافة جهات الدولة في التصدي لظاهرة زواج القاصرات، أو ما يعرف بالزواج المبكر، إلا أن هذا الزواج لايزال مستمراً حتى الآن في بعض المحافظات
تشكو بعض النساء من برود مشاعر الزوج وتجاهله لكلامهن أو حتى أفعالهن، مما يخلق فجوة بين الطرفين. فضلاً عن إحساس المرأة الكامن بجرح كبريائها وكرامتها جراء
حساسية الزوج تمثل عبئا نفسيا على الزوجة، لأنها تضطر إلى استيعاب الزوج ومعاملته بطريقة خاصة نظرا لحساسيته الشديدة، التي تؤدي إلى إشعال الخلافات وربما من
نتعجب أحيانًا عندما نعلم انتهاء علاقة صداقة كانت قوية، وربما نتساءل عن الأسباب التي أدت إلي ذلك، فرغم متانة العلاقة ومرور العمر الذي يؤهلها لأن تلقب بصداقة
قد تعاني بعض النساء من خوف شديد وغير عقلاني جراء التعرض لأشياء قد تبدو للبعض طبيعية، حيث يتمحور هذا الذعر حول كائن أو موقف محدد يجعلها تستحضر الخوف
كثيرًا ما تتمنى النساء الارتباط بشخص حساس، متخيلة أن هذا الرجل رومانسي وحساسيته المفرطة ستترجم إلي هدايا وكلام طيب، فهل هذه الفكرة عن الرجل الحساس صحيحة؟،
في مقولة للدكتور عادل صادق إذا أردت أن تعيد إنسانًا إلى الحياة، فضع في طريقه إنسانًا يحبه.. إنسانًا يؤمن به ، فهل الحب فعلًا يمكنه أن يحول حياة الإنسان
في الوقت الذي يحتفل فيه الشباب من مختلف دول العالم بيوم السناجل ، نجد بعض الفتيات يقدمن على ارتباط غير مدروس ولا يوجد فيه حد ادني من التوافق لمجرد زواج
يتعمد بعض الرجال والنساء إلى إطالة وقت الخصام حال نشوب خلافات زوجية، وذلك كنوع من العقاب للطرف الأخر، ما يزيد من تفاقم المشكلة، ويوم تلو أخر يزداد التباعد
تقول دكتورة إيمان عبدالله استشاري العلاقات الأسرية والنفسية انه من الطبيعي ان نضع حدود مع اهل الزوج من أجل الوقاية من المشكلات ، و يجب الحذر في التعامل
الأمومة هي غريزة خلقها الله عز وجل ووضعها في قلب كل امرأة، لكن هل عندما يتعلق الأمر بزوجة الأب تتنزع تلك الغريزة؟ّ، ذلك لأننا نشهد أحكام عامة على زوجات
العقاب من المعاملات التي يجب أن يقوم بها الآباء ولكن في نفس الوقت يجب الحذر من طريقتها والتوقيت الخاص بها ، حتى لا نسبب مشكلات نفسية للطفل وخاصة إذا تعاملنا
تواجه بعض النساء انتقادات كثيرة في مسيرة حياتهن ، بدءا من الدراسة والعمل وحتي في محيط الأسرة ، وكثيرا ما تواجه هذه الانتقادات السلبية في الواقع الافتراضي
تحذر الدكتورة إيمان عبد الله، استشاري العلاقات الأسرية والنفسية، من بعض الصفات والمعاملات الخاطئة التي بمرور الوقت تؤدي إلي هدم العلاقة الزوجية وتنهيها
بمناسبة يوم الحب الذي يوافق غدا الجمعة، دعونا الدكتور وائل صفوت استشاري الأمراض الباطنة، وزوجته دكتورة عائشة حسين المستشارة السلوكية والتربوية إلي دار
مع ازدياد الهوس بالإنترنت وتطبيقات السويشيال ميديا، أصبح التصوير أو السيلفي عبر كاميرا الهاتف عن طريق الفوتشوب او فلاتر التصوير سمة منتشرة بين البنات