عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
في الوقت الذي استعرت فيه المعركة بين الكبار.. وأصبحت حامية الوطيس.. وفي أتون حرب تكسير العظام ليتجسد الصراع في ذروته على من يحكم ويقود العالم.. العالم يبحث عن البقاء والوجود.
لا تسلم عقلك للمرتزقة والمأجورين والمتلونين والمتحولين والآكلين على كل الموائد، ولا تسمعوا لأقوال من ضيعوا الفرص على مصر خلال العقود الماضية، وحولوها إلى
رغم الإنجازات والنجاحات التى حققتها الدولة المصرية خلال 7 سنوات.. رغم الطفرات والقفزات والإصلاحات.. رغم الأرقام والإشادات العالمية.. رغم الواقع الثرى بالمشروعات العملاقة التى غيرت وجه الحياة فى مصر
مَن صاحب الحق فى الحديث باسم الإسلام؟.. سؤال طرحه الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية فى محاضرته فى جامعة أكسفورد.. وأراه سؤال الساعة، نظراً لفرط أهميته
فى دولة النزاهة والشفافية.. لا يوجد أحد فوق الحساب، فليس هناك مسئول على رأسه ريشة.. مبادئ النزاهة والشرف التى أرساها الرئيس السيسى هى ركائز الجمهورية الجديدة..
من الإرهاب.. إلى الاقتصاد.. إلى إعلام معادٍ .. يتبنى حملات التشكيك والأكاذيب والتشويه.. مصر مستهدفة من قوى الشر والهيمنة.. وجماعات الضلال.
من حوار وطنى يشمل جميع القوى السياسية .. إلى مشاركة القطاع الخاص بنسبة 65 ٪ من إجمالى الاستثمارات
قل مؤامرات ومخططات، ولا تقل مؤامرة أو مخططًا، يستهدف مصر.. فليست فقط التهديدات الخارجية وحروب الوكالة والإرهاب.. ولكن هناك حروب من نوع آخر تدعمها وتدفعها
الوعى الحقيقى ليس فقط إدراك المخاطر والتهديدات الخارجية والمؤامرات والمخططات وتأثيرات الصراعات والمواجهات الإقليمية والدولية،
عندما تتأمل ثبات وثقة مصر في تعاملها مع تداعيات الأزمات الدولية وآخرها الحرب الروسية ــ الأوكرانية تخرج بنتائج أن هذه الدولة امتلكت القيادة الوطنية الشريفة التي استشرفت المستقبل وسابقت الزمن
تساؤلات مهمة فرضها الهجوم الإرهابى على محطة رفع المياه بغرب سيناء.. أبرزها ما سر التوقيت وما علاقته بالحملات الشرسة
مهما ارتكبوا من إجرام وإرهاب، مهما كذبوا وأشاعوا وشككوا وشوهوا.. لن تركع مصر أبداً.. ولن تتراجع سواء
بعد ضربة الاختيار ـ 3 القاصمة .. الجماعة تهذى وتكذب .. صراخ وعويل وهيسيتريا .. والبحث عن عملاء ومرتزقة جدد .. التنظيم الإرهابى
التعليم الفنى .. القضية المهمة التى تجاهلناها فى العقود الماضية هى الطريق إلى المستقبل، لكننا نحتاج رؤية وإستراتيجية
بعد النجاح الدرامي الكبير في شهر رمضان، نحن في حاجة إلى استعادة كل مكونات القوى الناعمة المصرية لتعود إلى الريادة الفنية والثقافية والأدبية من جديد، خاصة أن نجاح الدراما أثبت قدرة فائقة في بناء الوعي
لا شك أن القادم سيكون بالنسبة لدول العالم الأصعب مع استمرار تداعيات الأزمة الروسية- الأوكرانية.. والتوظيف الشيطانى للتأثيرات السلبية للأزمة العالمية مع
التاريخ لا يترك ليكتبه الكاذبون والمضللون والمزيفون بل لابد من كتابة وتوثيق أمين وموضوعي.. حماية لوعى الأجيال تلو
رحم اللَّه شهداء الوطن ، نهاية عبقرية جامعة مانعة لأحداث ملحمة الاختيار ــ3 .. تعكس وتجسد وفاء الدولة المصرية