عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الغريب أننا لا ندرى أننا نضر أنفسنا بأيدينا.. فخوف الرئيس السيسى ليس على نفسه بل على المصريين وحاضرهم ومستقبلهم.. وغضبته الشديدة كانت من أجل الحق والخير
أدركت الدولة المصرية أن الموارد المائية تحد كبير.. لذلك تعاملت مع هذا الملف برؤية خلاقة.. استوعبت فيها محدودية هذه الموارد مع زيادة سكانية متنامية ومتطلبات
ظاهرة خطيرة تطيح بالأخلاق والمبادئ وتؤدى إلى فقدان الثقة .. وإحداث فتنة فى المجتمع .. فالتسريبات والوشايات .. واختلاق
ليس من باب التكرار، ولكن بدافع الانبهار،إنجاز يستحق الكتابة مرات ومرات فهو مشروع القرن ،ومصدر فخر واعتزاز المصريين، وإشادة العالم، بشهادة الأمم المتحدة.
تشاء الأقدار.. أن يوم وفاة المشير محمد حسين طنطاوى القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربى الأسبق.. ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى تولى إدارة
جسدت كلمة الرئيس السيسى بالأمس أمام اجتماع التنمية المستدامة.. حالة من الرصد والإلمام والإدراك للتحديات التى تواجه العالم.. وأيضا حالة من الثقة والفخر
الحياد فى الوطن خيانة .. والرماديون والمذبذبون وهواة إمساك العصا من المنتصف هم أخطر أعداء الدولة .. فالشريف يعادى
من الطبيعى أن تتوالى الشهادات الدولية الموضوعية والحيادية والمتخصصة .. فيما حققته مصر من إنجازات ونجاحات على مدار الـ7سنوات
مشاهد كثيرة .. وملامح واضحة .. وثوابت راسخة تستطيع أن تتابعها فى دولة مصر - السيسى .. قيادة متدفقة الإنسانية .. أصبح بناء
مصر تُبدى اهتماماً غير مسبوق ، وجهوداً متواصلة لحل كل الأزمات والقضايا والتحديات العربية .. تنتقل من ملف لآخر ، بالأمس
إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان .. ثم إطلاق تقرير الأمم المتحدة عن التنمية البشرية فى مصر لعام 2021.. حدثان
إذا كان المواطن جادًا فى مواجهة مشاكله وراغبًا فى تغيير حيات، عليه أن يقرأ بأفكار سليمة هو مسئول عنها، وثقافات ترسخت من عقود سابقة ، فالوعى والفهم وامتلاك
بين وفاة الدولة المصرية .. إلى إعادتها إلى الحياة .. تكمن أسباب السقوط في يناير ١١٠٢ .. وإعادة البعث في عهد السيسي
إطلاق أول إستراتيجية وطنية مصرية لحقوق الإنسان من العاصمة الإدارية الجديدة حدث تاريخى وعبقري، يحمل العديد من الرسائل
بمجرد أن شاهدت عربات الدرجة الثالثة المكيفة فى قطارات فاخرة بميناء الإسكندرية خلال تفقد الرئيس السيسى لأعمال التطوير بالميناء.. قفزت إلى ذهنى مجموعة من
إذا كنا نحقق إنجازات ونجاحات غير مسبوقة ، وتشهد مصر أكبر عملية بناء فى تاريخها.. ونقيم دولة حديثة من الأساس.. ونسجل طفرات وقفزات فى الداخل والخارج، لذلك
صندوق تحيا مصر .. إنجازاته وأعماله وما قدمه منذ عام 2014 هو عنوان لإنسانية مصر ــ السيسى .. وهو أيضاً مثال ونموذج
جاء حديث الرئيس السيسى فى المؤتمر الصحفى المشترك مع الرئيس القبرصى ليكشف عن المواقف المصرية الثابتة والشريفة تجاه كل القضايا والأزمات الذى تحكمه مجموعة