عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
حالة من الانفلات يتعامل بها الناس تجاه الإجراءات الاحترازية المتبعة للوقاية من كوفيد ــ 19 ومع دخول الموجة الرابعة
ما بين نجاح الدولة المصرية فى إعادة مواطنيها من أفغانستان بسلام إلى أرض الوطن .. وما بين نجاح الشرطة المصرية فى تحرير
إذا كنا نلعن ونهاجم الغناء الهابط المبتذل وأغانى المهرجانات السوقية التى ترسخ ثقافة التوك توك بعيداً عن عراقة الغناء
وصايا أمينة وشريفة، يتحدث بها الرئيس السيسى للشعوب العربية، للحفاظ على أوطانهم وبنائها .. تشكل رؤية شاملة لحماية
منذ اللحظة الأولى لانطلاق عهد الرئيس السيسى قرر أن يعيد الأمة العربية إلى وحدتها وأمنها واستقرارها، ويدعم الدول العربية
من رئيسى الجمهورية و الوزراء العراقيين.. إلى رموز الفكر والكُتَّاب العرب.. تبقى أرض الكنانة حاضرة بإنجازاتها، ونجاحاتها، واستعادة قوتها وقدرتها ودورها،
خلال حضوري لقاءي الرئيس العراقى برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمى فى العاصمة بغداد.. وجدتنى أسمع كلاما ومفاهيم ورؤى تبنتها مصر ونفذتها على مدار 7 سنوات..
نجحت الدولة المصرية فى إعادة أبنائها من أفغانستان.. وصلت إليهم فى قلب الخطر..فـ (مصر ــ السيسى) بلغت من القدرة لتعطى الدرس للجميع.. بأن مواطنيها أعظم
قال الكاتب الصحفي عبد الرازق توفيق رئيس تحرير الجمهورية إن الزيادة السكانية والإرهاب أخطر التحديات، وإننا بحاجة إلى استراتيجية متكاملة لبناء
التصدى لظاهرة النمو السكانى المنفلت والذى لا يتناسب مع موارد الدولة المتاحة، هو مسئولية الجميع فإذا كانت الدولة تستعد لإطلاق استراتيجية متكاملة وشاملة
بدلاًمن أن تلعنوا الإخفاق في الثانوية العامة، تخلصوا من الفكر القديم. ونظرية تراب الوظيفة الميري.. وواكبوا التطور الهائل في العالم.. ورسِّخُوا في أبنائكم
لابد أن نفهم ونعى ونعمل ونكافح ونصبر ونتحلى بروح التحدى والمشاركة فى تحمل المسئولية .. وامتلاك إرادة الإصلاح .. من هنا
أحلم بأن يجوب صالون الجمهورية الثقافى جميع الجامعات المصرية للمساهمة فى بناء وعى حقيقى لدى الشباب وهم أهم فئة فى
قدم العالم التحية لمصر وقيادتها السياسية، وأصبح يعول على دورها وثقلها وحكمتها فى قيادة المنطقة، فالرئيس السيسى لا يدخر جهدا فى إحياء وإرساء قواعد السلام
على الشعوب أن تتوقف أمام ما حدث.. وان تراجع الأمر جيداً.. وتقرأ المشهد بعقل تستطيع أن تخرج منه بدروس ورسائل حول كيفية الحفاظ على الأوطان بالعمل والبناء
بصحيح الدين .. والضمائر الحية . والوعى الحقيقى نُصلح الحياة والأحوال ونقتلع جذور الآفات والأزمات .. لنرتقى بالمجتمعات والبلاد والعباد .
ليس بالمزايدات والشعارات والكلام تُبْنَى الأوطان .. ولكن بالعمل والتحدى والوعي، نستطيع أن نحقق أهدافنا فى بلوغ التقدم
أحاديث المصارحة والإصلاح تتواصل .. تراهن على وعى المصريين .. ولا تبتغى إلا وجه اللَّه والوطن .. وإصلاح حال البلاد والعباد،
القوات المسلحة تؤكد أنها تواصل ملاحقة العناصر الإرهابية لينعم شعب مصر بالأمن والأمان.. إنه الجيش العظيم الساهر على حماية أمن الوطن.. وأمان المواطن، يؤدى
لم تشهد مصر هذا الاهتمام والتمكين غير المسبوق بالشباب إلا فى عهد الرئيس السيسي، فبعد عقود من الإهمال والتهميش والتجاهل أصبح الشباب شركاء فى بناء الوطن،