عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يحدث أثراً بالغاً وتداعيات خطيرة.. وخللاً فى التوازن بين موارد وقدرات الدولة.. وتعداد شعبها.. فإذا استمرت الزيادة المنفلتة فى التعداد السكاني.. فإن
من المبادرات الرئاسية إلى القضاء على العشوائيات إلى السكن الكريم ثم الرعاية والحماية الاجتماعية غير المسبوقة.. وصولا إلى محطة تطوير وتنمية الريف المصرى..
مدرسة جديدة تأسست فى عهد الرئيس السيسى ترتكز على تكريم كل من يعطى ويضحى وينتصر للوطن ويرفع رايته عالية خفاقة فى
القوة تحمى السلام.. وتمنع الحرب والعدوان والأطماع.. ومن يملك جيشا وطنيا.. يملك أمنا واستقرارا.. فتزويد الجيوش بأحدث منظومات القتال والتسليح ليس رفاهية
يقتحم بشرف الملفات الشائكة .. التى خاف منها السابقون، فأصبحت أكثر تأزماً وتعقيداً .. وهو الأمر الذى انعكس على الدولة
رؤية خلاقة.. وصورة كاملة.. واستشراف للمستقبل.. وقيادة تهتم بكل تفاصيل واحتياجات ومتطلبات الدولة الحديثة من أجل جمهورية جديدة تشكل تاريخاً ومجداً فريداً
رؤية رئاسية متكاملة لبناء الإنسان المصرى تتسم بالشمولية صحياً وجسدياً وعلمياً وفكرياً.. تبدأ قبل الحمل.. وحتى وهو فى بطن أمه ثم فى الطفولة والشباب.. فلسفة
فى العقود الماضية.. ولكنهم وجدوا الاهتمام والرعاية فى عهد الرئيس السيسى.. فمصر لا تعمل فقط لتوفير الحماية الاجتماعية لمواطنيها ولكن هناك نوعا آخر من الحماية الفريدة.
شارك الدكتور ايمن محمد ابراهيم رئيس جامعة بورسعيد لفيف من السادة الوزراء افتتاح مؤتمر ومعرض جريدة الجمهورية ( مصر السيسى وبناء الدولة الحديثة ) سبعه
أعرب الدكتور طارق شوقى عن سعادته باستعراض جهود الوزارة ومساهمتها في إنجازات سبع سنوات من حكم الرئيس السيسي، مرحبًا بكافة المشاركين في المؤتمر، من السادة
من حق المصريين أن يفخروا بقيادتهم وإنجازاتهم ونجاحاتهم فقد سطرت مصر أكبر ملحمة للبناء والتنمية والتقدم فى تاريخها لتحقق حلم هذا الشعب العظيم.. وتقدم تفاصيل
آن الأوان كى تتطهر الأمة من دنس الجماعة الإرهابية.. وأن تساند الشعوب العربية إرادة الأشقاء فى تونس.. للقضاء على جائحة الإخوان التى أصابت الأمة العربية
لم تفلح كل محاولات استدراج أو جر مصر.. لكن ما نريد أن نؤكد عليه وأثبته التاريخ وقاله الرئيس السيسى، إنه كلما سعت مصر إلى التقدم حاولوا كسر قدميها؛ لذلك
هل هذا امتحان دراسى أم اختبار قدرات.. هل الامتحان وحده قادر على اكتشاف المواهب والمبدعين.. أم أن التعليم أسلوب حياة .. والمدرسة مجتمع كامل يوفر كل الفرص
تغيير واقع الحياة فى مصر.. هدف أساسى لثورتى 23 يوليو و30 يونيو .. فمشروع بناء الدولة الحديثة والمتقدمة.. بدأ مع عبدالناصر.. لكن شاءت الأقدار وبفعل مخططات
الانشغال بهموم الوطن وتحدياته أمر محمود؛ لكن المبالغة فى القلق ربما يعني عدم الثقة فى قدرة الوطن على الحفاظ على أمنه وحقوقه.. من المهم أن تعرف من أنت حتى لا يساورك شك فى قدرتك.
أن تنتصر دون قتال، وتتحدث بثقة واطمئنان، وتتعامل مع أخطر التحديات والتهديدات بهدوء وثبات، وتجعل عدوك ترتعد فرائصه؛ فالاتزان والثبات والحكمة من شيم الأقوياء،
هدية وعيدية الرئيس حدوتة إنسانية تكشف عن فضيلة نبيلة هى جبر الخواطر ؛ فأن تكون منشغلاً ومهموماً وتبذل الجهد حتى تغير حياة الناس للأفضل، وتخفف معاناتهم،
اليوم.. أول أيام عيد الأضحى المبارك ندعو الله أن يعيده على مصر بالخير واليمن والبركات.. ويحفظها قيادة وشعباً من كل شر وسوء
على الجميع أن يتعلم الدرس.. ويقرأ أسباب النجاح والإبداع والتفوق.. واعتلاء العرش الإفريقي والعربي والمحلي.. فلا مجال للصدفة أو الحظ أو المجاملات.. هذه التابوهات