عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
بإبعاد زالوجني تخلص الرئيس الأوكراني من منافس قوي وبريطانيا من رجل واشنطن القوي...
عندما أعلن الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي عن أن العام الحالي 2024 هو الذى
مما لا شك فيه أن القوات الروسية بعد سيطرتها على مدينة أفدييفكا التابعة لمقاطعة دنيتسك تكون قد حققت نقلة عسكرية نوعية، فهي أولاً تقاتل للسيطرة على المدينة
تغيرات القيادة العسكرية للجيش الأوكراني الأسباب والتداعيات البعض يتحدث عن أن الرئيس زيلينسكي خلق لنفسه منافسا سياسيا قويا رئيس ديوان الرئيس الأوكراني الأسبق
أدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحديث صحفى مطول للصحفى الأمريكي تاكير كارلسون، وهو صحفى مثير للجدل حيث تم فصله من قناة فوكس نيوز ، وهو كذلك من أتباع
بعد عدم تحقيق الهجوم الأوكرانى المضاد فى شهر يونيو الماضى، لأهدافه والجدل الذى دار حول ميعاد وطريقة الهجوم بين الولايات المتحدة وأوكرانيا حول هذا كان الجميع
مما لا شك فيه أن الاقتصاد الروسى صمد صمود لم يكن حتى أكثر الخبراء تفاؤلاً يتوقع أن يصمده، خاصة مع العقوبات الغربية الغير مسبوقة التى فرضت على روسيا ليس
مع حلول العام الجديد بدأ الخبراء يتنبأون بما سيؤل إليه النزاع الروسى الأوكرانى، الرئيس بوتين فى حديث له مع الزعيم الصيني أحد أقرب الحلفاء تحدث عن أن النزاع
أما أشهر وزير إعلام فى عهد الرئيس يلتسين، ميخائيل بولترانين فقد أشار فى مقابلة مع صحيفة فونتانكا بتاريخ 8/12/2011 إن يلتسين كان هو حجر الزاوية فى كل
بدأ الاهتمام بذكرى انهيار الاتحاد السوفيتي قبل الميعاد هذا العام نظرًا لأنه فى الثامن من ديسمبر الماضي تكون قد مرت 32 عامًا على تلك اللحظة التى أعلن فيها
نشرت مجلة لايف مقال مهم عن تاريخ الحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة وقالت إن الأمر يعود إلى 28 سبتمبر 1995 وفق المجلة، وذلك عندما وقعت فى واشنطن
ربما فى محاولة أخيرة من الرئيس الأوكراني لحصول على المعونات والمساعدات والدعم العسكري لبلاده، سواء من الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي للصمود على الأقل
على خلفية الحرب فى غزة واتجاه الولايات المتحدة وحلفاءها بكامل طاقتهم لدعم إسرائيل، ورفض مجلس النواب الأمريكي الأغلبية الجمهورية الموافقة على المعونة العسكرية
فى إطار قمة آسيا والمحيط الهادي للتعاون الاقتصادي التى انعقدت بالولايات المتحدة، التقى الرئيس الصيني بنظيره الأمريكي بمدينة سان فرانسيسكو فى أول زيارة
أتت زيارة الرئيس بوتين لكازاخستان فى فترة صعبة تمر بها البلدان، فمن ناحية روسيا هناك عملية عسكرية تخوضها فى أوكرانيا، وعقوبات وحصار اقتصادى وسياسى دولى
لن أطيل الحديث عن ما قاله السيد زالوجنى، لكن كان له ردود فعل مدوية على جانبى النزاع، وكان له بلا شك تأثير سلبى على الجانب الأوكرانى، الذى بدأت تخرج من
ربما تعكس الخلافات التى ظهرت بين الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى والقائد الأعلى للجيش الأوكرانى فاليرى زالوجنى فى الفترة الأخيرة حول سير العمليات العسكرية
فى الوقت الذى أعلن فيه البنك المركزي الروسي بشكل مفاجئ وغير متوقع وللمرة الرابعة خلال العام الجاري عن رفع سعر الفائدة ليصل إلى 15 ، وكما قال البنك المركزى
قام الرئيس الروسى بزيارة هامة للصين، تعتبر الزيارة الثانية خلال هذا العام التى يقوم بها الرئيس الروسى خارج البلاد، وذلك بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية
عندما أعلن الرئيس السادات رحمه الله عن أن عام 1971 هو عام الحسم فيما يتعلق بالحرب مع إسرائيل وتحرير سيناء، ثم قامت الحرب بين الهند وباكستان والتى أدت فى