عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعاني بعض النساء من صمت شريك حياتها، والتزامه الكتمان في أدق التفاصيل، الأمر الذي يُشكل عائق لها في فهمه، ويؤدي للعديد من المشاكل بينهما، وتتساءل عن أسباب صمت الرجل وكيفية التعامل معه.
تعاني بعض الزوجات من النسيان المتكرر والتشتت، تجاه بعض الأمور البسيطة والمعتاد فعلها بشكل يومي، الأمر الذي يجعلها تخشى من تدهور الحالة وتفاقمها فضلا عن
تعتقد بعض النساء أن قيامها ببذل الكثير من التضحيات لأجل شريك الحياة، واثبات مدى حبها وإخلاصها أمرا جيد ويساعد في نجاح العلاقة العاطفية، دون أن تدرك أنها
تعجز بعض الزوجات عن فهم الحالة النفسية التي يمر بها شريك الحياة، وتتساءل عن أهم العلامات التي تشير على انه يتعرض لاكتئاب أو بعض الأزمات الأخرى، كي تستطيع أن تقدم له يد العون والمساعدة..
ينتاب كل امرأة محبة لشريك حياتها الغيرة عليه في بعض المواقف، وهو شعور طبيعي؛ لكن البعض يحول الغيرة لنوع من الشك، ما يؤدي لاختناق الطرف الأخر، فضلاً عن
تقوم عدد ليس بقليل من النساء بالتنازل عن بعض حقوقهن سواء كان مع شريك الحياة أو زملاء العمل أو الأقارب، وفي مقابل ذلك تجد الآخرين يصفوها بالتساهل وعدم الكرامة
تواجه بعض النساء معاملة غير مرضية من شريك الحياة، الأمر الذي يجعلها تشعر بالسوء والإهمال وانعدام القيمة، سواء كانت تلك التصرفات ظاهرة في سوء معاملة أو
تسعى كل امرأة على كسب حب الطرف الآخر والحفاظ عليه، وتقوم ببذل الكثير من التضحيات والمشاعر لأجل تقوية علاقات الحب بينهما، وتتساءل في كثير من الأحيان عن
تتعرض بعض النساء لحالات من الضعف والانهيار، نتيجة مواقف عدة في الحياة، تجعلها تشعر بالانكسار وعدم القدرة على تكملة الحياة، والحاجة للعزلة والانفصال عن
تحرص كل فتاة على اختيار شريك حياة مناسب، كي تتوج علاقتهما بالحب والسعادة، ونشأة أسرة مستقرة نفسياً واجتماعيا، ولكنها تقع في حيرة الاختيار الحقيقي للطرف
تعاني بعض النساء من مرارة الانفصال عن شريك الحياة، وتظل المشاعر والعواطف متعلقة به، خاصة في حالة وجود الأبناء، وتجد أن هناك عدة تصرفات من الطرف الآخر تدل
يعتبر الأمان العاطفي الوجه الأخر للحب عند المرأة، فلكي يبقى شريك حياتها متربعاً على عرش قلبها عليه أن يمنحها الأمان في علاقتهما الغرامية..
تتساءل عدد ليس بقليل من النساء عن كيفية التعامل مع الحماة التي تتدخل في الصغيرة والكبيرة وتتسبب في كثير من المشاكل بينهن وبين شريك الحياة .
تتمنى كل فتاة أن ترتبط بشريك حياة يتمتع بالذكاء العاطفي، الذي يمكنه من معرفة مشاعرها جيداً، والتحكم في انفعالته والتأقلم مع التغيرات الحياتية التي قد تعصف
هناك بعض الزوجات تشعر بالوحدة على الرغم من وجود شريك الحياة، وتمر حينها بأحاسيس قاسية تجعلها تحس بالعزلة، وكأن زوجها مجرد شخص غريب يعيش معها تحت سقف واحد،
يعد الحب والولاء والاهتمام المتبادل اهم الاشياء التي تتوق لها كل زوجة من شريك الحياة، مما يلزمها بذل قصارى جهدها للحفاظ على علاقتهما بشكل رومانسي، ولذلك
تتعرض عدد ليس بقليل من النساء للصدمات العاطفية أثناء مرحلة مبكرة من العمر، الأمر الذي يصيب البعض بجراح تظل محفورة على جدار القلب .. ما قد يؤثر على علاقاتهن بشريك الحياة حال الزواج فيما بعد..
لا شك أن كل امرأة تتمنى أن يكون لها الأولوية في حياة زوجها، ومن ثم تحرص على دعمه والوقوف بجانبه، ويتطور الأمر في بعض الأحيان إلى تحولها من داعمة مساندة
تبحث الكثير من الفتيات عن فتى أحلام، يأخذها إلي عالم مليء بالرومانسية، كي تتوج علاقتهما في النهاية بزواج سعيد وتكوين أسرة مستقرة نفسيا واجتماعياً، ولذلك
يعد الزواج من أهم المراحل الهامة في حياة المرأة والرجل، حيث يرتبط الزوجان ببعضهما حتى يحققا التآلف والمحبة، وإنشاء جيل جديد ينعم بالسعادة والاستقرار النفسي