عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
هناك مخاوف لدى الأباء والامهات على أولادهم من خطورة فيروس كورونا، ومدى نجاح اللقاحات على الأطفال خصوصا مع اقتراب الموسم الدراسي الجديد.
الحوادث والجرائم التى نسمع عنها يوميا من قتل الآباء والأبناء والأشقاء لبعضهم البعض تثير رعب داخل المجتمعات بشكل كبير خاصة فى الدول العربية.
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك منشورًا كتبه طبيب عظام يدعى سعيد خليفة، تحدث فيه عن موقف جمعه بطفلته التي تبلغ من العمر 5 سنوات، ليطالب
تأخر النطق من المشكلات الشائعة التي يعاني منها بعض الأطفال وتتسبب في انزعاج وقلق الإباء، خاصة عند مقارنة الطفل بأقاربه وأقرانه، الذين هم في نفس سنه أو أصغر منه، فماهي أسباب المشكلة وطرق علاجها؟
في ظل ارتفاع إصابات فيروس كورونا، ومع تزايد التحذيرات من الموجة الرابعة وإعلان وزيرة الصحة والسكان الدكتور هالة زايد، عن رصد أول حالة مصابة بمتحور دلتا
حذرت وزارة الصحة والسكان من تدخين الأباء في المنازل؛ لأنه ذلك يعرض الأطفال إلى الإصابة بالالتهاب الرئوي والتهاب القصبة الهوائية.
عندما تستحيل العشرة بين الزوجين يكون قرار الانفصال هو الخيار الذي لا بديل عنه، ولكن مهما كان هذا القرار مرضي للطرفين فانه لا شك يظل صدمة كبرى لدى الأبناء، ما قد يعرضهم لاضطرابات نفسية خطيرة؛
اشتعل الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تداول رسالة حزينة كتبها شاب، قبل أن يقدم على الانتحار وإنهاء حياته
خيّم الحزن على رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تداول رسالة حزينة كتبها شاب، قبل أن يقدم على الانتحار وإنهاء حياته بشكل بشع هربًا
دشن قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الخميس، الكاتدرائية الجديدة بدير القديس مقاريوس الكبير ببرية شيهيت بوادى النطرون، بمشاركة 15 من الآباء الأساقفة.
قال الدكتور وليد هندي استشاري الصحة النفسية، إن من أنماط التنشئة الاجتماعية التي تؤدي للعنف ضرب الآباء للأبناء، إذ يعتقد الآباء أن الضرب التأديبي للأطفال
ضرب الرأس في الحائط أو شد الشعر والصراخ بأعلى صوت بعض صور العصبية الزائدة عند الأطفال والتي يقف امامها الاباء غير قادرين على التصرف مع الطفل، فاذا كنت
يعتبر الأبناء أساس كل بيت وسر سعادة كل بيت، فالمال والبنون زينة الحياة الدنيا، فكل الآباء يتمنون الخير والسعادة لأبنائهم، لذا ستعرض بوابة دار الهلال ،
الكثير من الحوادث التى نراها فى حق الأبناء هذه الفترة تكون بسبب الإهمال وعدم مراعاة الآباء للأمانة التى وضعت فى أعناقهم
يواجه الطلاب في هذا الوقيت من كل عام، مُشكلة كبيرة تتمثل في ضغط الأهالي عليهم لدخول كليات بعينها، وغير مُهتمين برأي الأبناء وأحلامهم، فكل طالب ثانوية عامة
قال الدكتور وليد الهندي استشاري الصحة النفسية، إن التربية بالوكالة هى تربية فاشلة، ومن أكبر الكبائر، وهى أن الوالدين يجعلون أبنائهم وكلاء لهم في الحياة،
انتشرت في الآونة الأخيرة حوادث استدراج الأطفال، والتحرش بهم، واغتصابهم فنحصل في النهاية على طفل مشوه نفسيا، وجسديا أو طفل مقتول، وملقى به في مكب النفايات،
يجب أن يبذل الآباء قصارى جهدهم لقضاء أجمل الأوقات مع أبنائهم، والتفكير في طرق مبدعة ومختلفة في كيفية قضاء وقت ممتع مع أبنائهم، لتعزيز العلاقة بينهم.
يغفل معظم الآباء عن شراء العاب لأطفالهم، ويكتفي ببعض الألعاب أو يسأم من ضياع أمواله على العاب لا يلتفت إليها طفله أو يقوم بتخريبها سريعا أو تقوم بإيذائه
يعد العناد عند الأطفال من أكثر المشاكل التي يعانى منها الآباء والأمهات، وعادة ما يتعاملون معها بطريقة خاطئة قد تزيد من حدة المشكلة فيجب دائما البحث في