عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
من أروع الأعمال المعمارية في عهد الملك منكاورع مجموعته الهرمية في هضبة الجيزة والملاصقة لمجموعات جده خوفو وأبيه خفرع، والتي تتضمن الهرم الثالث لأهرامات
أن تكون كاتباً في المجتمع المصري القديم، أن تحظى بمكانة مرموقة وتقدير كبير في كافة أوساط المجتمع، فتظل في رغد من العيش، ترتدي النظيف من الثياب وتخالط عليه
كانت أهم أعمال الملك من كاو رع ، خامس فراعنة الأسرة الرابعة، والذي يعني اسمه بالمصرية القديمة (فلتبقى قوته مثل رع)، مجموعته الهرمية على هضبة الجيزة، والتي
في قرية صغيرة اسمها قرية بين الجبلين بمركز إسنا جنوب الأقصر، على الضفة الغربية لنهر النيل، ولد العبقري المصري الفذّ، وأحد عباقرة التاريخ القديم، ايمحوتب ...
مثل لؤلؤة في عقد، يقف جامع الأقمر بين آثار شارع المعز المتخم باللآلئ، متفرداً في واجهته الأخاذة، وفي لون أحجاره البيضاء الزاهرة التي تشبه ضوء القمر في
في وضع ملؤه الوقار والهدوء، والهيبة، والجمال أيضاً، استطاع الفنان أن ينحتهما نحتاً ماهراً، ثم يقوم بتلوينهما بألوان مميزة، ويزينهما بما يضيف عليهما جمالاً خلاف جمال النحت واللون.
هو المسافر عبر الزمان، ولا يملك من الزاد سوى الخيال، والسحر، والعطر، والظلال، التبر السايل بين شطين، الحلو الأسمر، واهب الخلد للزمانِ، وساقي الحب والأغاني،
من فوق ربوة عالية، ومن بين البنايات السكنية المتخمة المتلاصقة، تطالعك مأذنته الملوية السامقة، في رسوخ ومهابة، صامتةً ساكنة، تنظر إلى الأيام في تداولها،
الهرم الأكبر، أحد عجائب الدنيا السبع، والعجيبة الوحيدة الباقية منها حتى يومنا هذا، أعظم بناء حجري بناه الإنسان في التاريخ، وأهم أعمال الملك خوفو ، وأخلدها،
هو أقدم وأول جامع في مصر وفي أفريقيا، أطلق المسلمون عليه اسم جامع الفتح، والجامع العتيق، وتاج الجوامع، كما أطلقوا عليه أيضاً مسجد أهل الراية، وهم نخبة من
أطلق المهدنس المصري العبقري الوزير حم ايون على الهرم الذي بناه ليكون قبراً للملك خوفو اسم آخت خوفو بمعنى أفق خوفو أو مشرق خوفو ؛ لأن الملك كان يعتبر نفسه، ويعتبره المصريون القدماء
الملك مينا أو الملك نار- مر هو الملك المؤسس لمصر الموحدة، ملك الأرضين، وصاحب التاجين، نسر الجنوب و ثعبان الشمال .
أيقن كارتر أنه لن يخرج بشيء من آثار المقبرة، وأن هذا الصراع الدائر بينه وبين مصلحة الآثار المصرية، لن يأتي إلا على أعصابه، وهو ما حدث بالفعل فقد انهارت
تولدت خلافات حادة بين كارتر ومصلحة الآثار، وأخذت تنمو وتتسع يوماً بعد يوم، وكان كارتر قد دعا سيدات من أسر معاونيه، نيابةً عن السيدة ألمينا كارنارفون
بعد اكتشاف المقبرة، بدأ صراع كبير بين مصلحة الآثار المصرية من جهة، وبعثة الحفر بزعامة كارتر وورثة اللورد كارنارفون من جهة أخرى على أحقية كلا منهما
أثناء وجود اللورد كارنارفون في الأقصر وبعد افتتاح المقبرة، فوجئ اللورد بابنته ايفيلين تخبره بأنها تحب صديقه وشريكه هوارد كارتر .
وجدت المقبرة مكدسة بالمتعلقات الملكية دون ترتيب، واستمر كارتر في تدوين ملاحظاته على المقبرة ووصفه للمتعلقات بها لمدة عشر سنوات كاملة حتى انتهى من نقل ما
من الغريب أن القائمين على الكشف لم يبلغوا مصلحة الآثار بموعد الافتتاح، فلم تُوجَّه الدعوة إلى بيير لاكو مدير المصلحة، و بول توتنهام مستشار وزارة الأشغال