'نبُوءة قصر السلطان وأيام الحنين'
'قرأتُ مقولة أثناء مرحلتي الجامعية في كلية الآداب قسم اللغة العربية لم أنسها أبدًا، تحديدًا عندما كنتُ بالفرقة الثانية، وظلت عالقة في ذهني لفترةٍ طويلة، فكلما مرت عليَّ المواقف الجميلة ككُل شيء يمر يغفو لكن لا يهدأ ولا ينام، كالأيام التي لم ولن تعود تذكرتُها، فكلما هفَّني الشوق والحنين لمنزلي القديم في حيِّ حلمية الزيتون تذكرتُها،'