عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تمر اليوم الذكرى الخامسة والثلاثون لاسترداد طابا ورفع الرئيس الراحل حسني مبارك العلم المصري فوق أرض سيناء الطاهرة
من هي؟، هي سيدة المقام الرفيع التي تنحني لها الرؤوس، وتنثني أغصان القلب أعتزازا وفخرا بمن أنجبت، ورفعت نشيد الصبر ملحاً لجروح أدماها الفراق، كما بقدر ما
بعد ٥٠ عاما خرجت وثائق النصر الى النور لتكون شاهدة على عظمة المقاتل المصري وجيش مصر العظيم.. وأيضا جاءت حاملة لأكثر من رسالة الى جميع الاتجاهات في الداخل والخارج..
أمم كثيرة جدا تعرضت لأخطار وتحديات، بفعل عوامل خارجية وبفعل زمرة باغية من الأشرار في الداخل تارة أخرى، فمنها من تحدى الصعاب والمعيقات فنجا، ومنها من داسته
في عصر الجهل، وفوضى الفضاء الإلكتروني، وانسياق البعض نحو ما هو مثير وربما كاذب بدلا مما هو دقيق وصحيح، لا يتوانى البعض داخليا وخارجيا، عن رمي سهامهم المسمومة
نشأت.. بكنف أب حوطھا وعلمھا وهي صغیرة بشكل صحيح فاستقامت على الطريق السليم.. والمؤكد أنها عاشت طفولة معدمة اقتصادیا، ولكن فخورة ومنتجة كمثل الكثير من
قد تختلف الحرب الحالية على قطاع غزة عن غيرها من الحروب بأن سياسة مجلس الحرب الإسرائيلي هدفها هو إطالة الحرب سواء بعمليات مباشرة، كما حدثت في المرحلة الأولى
لكي نقرأ المشهد بشكل صحيح.. وحتى نقطع الطريق على كل المزايدين.. يجب أن نقرأ المشهد بشكل صحيح وبلغة العقل بعيدًا عن العواطف، فما أكثر المواقف التي مرت علينا وضاعت بسبب تلك القراءة العاطفية؟ ...
مشروع الحلم النووي يتحقق.. والقول بإنه حلم ليس من باب المبالغة وإنما هو تجسيد حقيقي لمشروع طال انتظاره، وتحدث عنه كل رؤساء مصر منذ 1952.. إلى أن جاء الرئيس
المعرفة هي نتاج تفكير العقل البشري، وهي حالة من الإدراك والوعي للواقع الذي يعيشه الإنسان وهي تمر بمراحل من البناء والتطور، فكلما كان الإنسان أكثر فاعلية
رغم اهتمام الدولة الكبير، الذي انصب على التعليم قبل الجامعي في سيناء، إلا أن التعليم الجامعى لاقى اهتمامًا بالغًا أيضًا، من خلال التوسع في إنشاء الجامعات،
الفيسبوك هو مصدر تعليمه و معلوماته وآخر حدوده، و حنجوري داخل الإطار الأزرق فقط، بينما هو لا يقدر حتى على تحريك عربة كارو في الحارة الساكن فيها
كل شيئ سهل أن تجد بديل له.. الصعب الوحيد أن تجد بلدا آخر يكون بلدك.. وطنٌ حقيقي .. ترفع علمه دائما في قلبك وعقلك دون الحاجة لأي شخص أو جهة يجبروك أو يذكروك برفع العلم في بلكونة
منذ عدة أيام وبعد ساعات طويلة من العمل وجدت نفسي في حالة جوع شديدة فاقترح أحد الزملاء أن نكسر الملل ونتناول في أحد المطاعم الشعبية الشهيرة في وسط البلد.
لا أجد أن على مصر الكبيرة والعظيمة أن ترد في كل مرة أو تلتفت لمحاولات التشكيك والشائعات والتخوين التي لا تصدر إلا عن ناقص وحاسد وصغير، فمصر لم ولن تنتظر
لست أفضل منكم بأي شيء.. لكن غريب تقلب قلوب البعض بهذه السرعة.. تشعر وكأنهم مجبرين على الخوض بأي موضوع أو كأنهم يحتاجون لإثبات حضورهم، أو أن هناك من سيعاقبهم إذا لم يشاركوا ..
الانتخابات هي مقياس نبض شريان الحياة السياسية للدولة والمشاركة فيها مؤشر حقيقي وصادق على نسبة الانتماء الفعلي والعملي لخدمة الوطن..
في حياة الشعوب والأمم هناك تواريخ لا تنسى.. وتظل دائما حاضرة في تحليلات ونقاشات أهل التاريخ والفكر والسياسة والاجتماع
أنا معترض.. على ايه؟ .. ما أعرفش.. إنما أدام في مجلس فلازم أعترض..