عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
نواصل في هذا المقال استعراض نتائج رسالة دكتوراه الباحثة هبة صادق عبده عبد المجيد الحلو المعنونة: اتصالات القوة الناعمة الصينية في مصر ودورها في تعزيز قدرتها التنافسية
كان قدرها أن تحيا معه، مع ذلك المخلوق الذي يقطر كراهية لكل ماهو مبهج ومبشر للخير في هذه الحياة؛ تلتف كلماته المعبأة بالسلبية حول عنقها لتزهق روحها، تحاول
تتميز مصر بتنوع الثقافات داخل الوطن وهذا التنوع يزيد من قوة الانتماء للوطن ووحدة الشعب ومنذ عدة أيام تابعت المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب الذي يقام
لم يخطر بقلبك يومًا أن ما يحلم به الإنسان ستراه العين المجردة إلا عن إيمان ويقين صادق، ففي العاشرة بتوقيت عمان كانت لحظة الوصول
كانت كثيراً ما تُطيل النظرَ إلى وجهي ثم تقول: عندما أموت..أنتَ أكثرُ مَنْ سأشتاق إليه فأضاحكها مُحاوِلاً ابتلاع حزني وإخفاءَ ما يتفلَّت من عيني رغم محاولاتى الدائبة ببعض التجلُّد...
ما الذي أصاب قلبك اليوم فجعله يرى الدنيا على حقيقتها وكأنها المرة الأولى التي يشاهدها فيها بوضوح، يراها كما هي دون رتوش أو زخارف يراها فارغة تافهة لا تستحق
ونحن على أبواب شهر رمضان المعظم أدعوكم للخروج بنا إلى رحابة النور والجمال مع أيام وليالي الشهر الفضيل وأن نتمتع بكل أيامه ولياليه بين صوم وعبادة ثم مشاهدة
حياد القاضي واستقلال هيئة القضاء العادي أو القضاء الإداري وإن كان تحكمه النصوص نفسها من دستور والقانون الأساسي للقضاء، إلا أن له خصوصية تميزه عن القضاء العادي من حيث علاقته بجهة الإدارة.
إذا أردنا الحديث عن الزهد؛ فسنجد أنه يمثل محور الأخلاق الرواقية، إذ اهتم به زينون الرواقي، كما اهتم به سائر الرواقيين عامة، والزهد يعني التقشف، كما يعني
كمثْلِ باقاتٍ من الياسمين كان يفترش صفحة السماء يطير بلا خوفٍ، ويحطُّ بلاخوفٍ،ويقترب من الناس في الساحات والميادين طالما استشعر منهم ألفةً وترحيباً بوجوده،
نشأت.. بكنف أب حوطھا وعلمھا وهي صغیرة بشكل صحيح فاستقامت على الطريق السليم.. والمؤكد أنها عاشت طفولة معدمة اقتصادیا، ولكن فخورة ومنتجة كمثل الكثير من
كل شيء في الماضي كان يمر مختومًا بخاتم السعادة، حتى أنه كان يحول أغلب المواقف الصعبة إلى كوميديا سوداء، فكما يقولون شر البلية ما يضحك، تذكرت قصة مررت بها
تعيش وزارة الثقافة المصرية في هذه الأيام من كل عام عرس ثقافي ينتظره العالم بجانب أبناء الوطن وهو معرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته الـ55 لما له من قيمة
حقك المشروع في هذه الحياة أن تسير في اتجاه يدفع بك نحو طريق تتمكن فيه من تحقيق ذاتك والحفاظ على سلامك النفسي، إنك ترى تزايد الأحداث وتواليها بتنوعها واختلافها
اعتدنا الخطأ وتكراره برغم إدراكنا بخطئِنا في المرات الأولى، هي آفة كل ابن آدم، فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، وها أنا أتوب وأعيد خطأي من ثانِ
لا يزال لهيب الألم المتمشي في يدي يؤلمني، يكاد وخزه يطير عقلي، على كل حال حتى الآن اداوم على مهامي اليومية المعهودة دون عائق، لكني آخذ نفسي في أوقات بالتفكير في حلول عاجلة عن نهاية هذه الأوجاع
بدا شاحبًا، بدا مهمومًا مكسورًا، نبأتني نظرات عينيه عن عتاب عظيم استطاع إخفاؤه عني متعمدًا خلف ابتسامته الممتلئة حياءً، سعى جاهدا لكي ينطق بجملة كانت قد
مقاطعة شراء منتجات معينة هي نوع من المعاقبة والتأديب السلمي، والمقاومة بالامتناع المتعمد عن التعامل مع طرف آخر، فهي سحب كل العلاقات ورفض التفاوض في أي
تابعت قمة الذكاء الاصطناعي first summit on artificial intelligence safety التي عُقدت في بليتشلي شمال العاصمة البريطانية لندن هذا الأسبوع.. وهي لا تقل أهمية