عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحتاج أجيالنا الجديدة كما تحتاج نخبتنا السياسية والثقافية كل حين بأن تتذكر.. وبأن ينعش وعيها وذاكرتها الوطنية بسيرة رموز وطنية خالدة فى الضمير الوطنى..
غدا السادس عشر من نوفمبر تكون السينما الروائية الطويلة فى مصر قد أتمت عامها السادس والتسعين منذ أن عرضت الممثلة والمنتجة عزيزة أمير فيلم ليلى
لم يكن من السهل أن تتطور الرياضة المصرية مع بداية القرن العشرين إلا بوجود شخصيات مؤثرة وأصحاب نفوذ وأثرياء استطاعوا أن يقدموا لها الدعم ويساهموا فى إقامة
كثيرة هي الكتب التي نقرأها، وكثيرون هم الكُتَّاب الذين يكتبون، القليل من هذا وذاك من يترك فيك أثراً، فيحرك فيك ما كان ساكناً أو يبعث فيك ما كان خامداً.
الشرطة الأمريكية قالت إن رجلًا من ولاية إلينوى (71 عاما) طعن طفلًا مسلمًا 26 طعنة وأرداه قتيلًا، فى حين أصاب والدته (32 عامًا) بجروح خطيرة، وهو يردد عبارات
جود بيلينجهام النجم الإنجليزى المولود فى 29 يونيو 2003 هو أحسن لاعب فى العالم تحت 21 سنة. حصل بيلينجهام على جائزة كوبا لأحسن لاعب فى العالم تحت 21 سنة
يخوض المنتخب الوطنى الأول الكروى معسكره القادم، ويتخلله مباراتا جيبوتى وسيراليون فى الجولة الأولى والثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026،
شارلى شابلن العرب محمود شكوكو.. مزيج من روح الفكاهة الشعبية والحس الفطرى بالبهجة وخفة الظل لأشهر مواليد مملكة المضحكين فى تاريخ الفن المصرى والعربي..
خيال المآتة هو تمثال بدائى بسيط، يتشكل من قطعتين على شكل صليب، ويغطى بقماش يوحى لك من بعيد أنه رجل يقف فى منتصف الحقل.. ابتكره أهلونا المزارعون والفلاحون، ليطرد الطيور حتى
نهايات محسومة.. رهانات غالبا خاسرة.. حياة أشبه بالحلم القصير.. فبين ليلة وضحاها يمسى كل شىء.. ولم يتبق شىء.. نعتزل.. نشتبك.. قاتل ومقتول.. نؤلم
بدأ د. أحمد جلال كتابه الجديد بقصة موت سقراط بعد محاكمته بتهمة إفساد أفكار الشباب، حيث اعتاد سقراط استخلاص الحقائق من الآخرين وكشف تناقضات الأفكار ما جلب السخط عليه
لأن مصر ترفض بحسم وحزم تصفية القضية الفلسطينية، فإنها لا تقبل ما يُطرح سواء فى الغرف المغلقة أو فى العلن حول مستقبل غزة، بعد أن تنهى تلك الحرب الوحشية
حتما سينتهى الكابوس ويبقى العار يطارد دولة الاحتلال الإسرائيلى، مهما طال أمد الأيام سينتصر المظلوم ولو بعد حين هذا وعد الله، وكلما ضاقت واستحكمت فرجت وبات
من حرب 48 وحتى حرب غزة.. ومن كذبة الأسلحة الفاسدة إلى خدعة الحرب الدينية لماذا نجرى دائماً وراء الرواية الغربية؟
فى عتمة أيامنا الصعبة هبط على أرض غزة شيطان مجنح خبيث قبيح الملامح غادر أثيم كحدأة سوداء الجناح لايمكن رؤيتها فى الظلام إلا وهى تخطف فلذات أكباد أهل غزة
رغم المعاناة واستمرار حرب الإبادة فى غزة ضد الأبرياء العزل.. فإن الخسائر التى تكبدتها إسرائيل كبيرة ومؤلمة.. فمن سقوط آلاف القتلى والجرحى فى اليوم الأول
ظهر المجتمع الدولى غائبا عن الوعى.. مغيبا تماما أمام ما يرتكبه الكيان الصهيونى الغاصب من جرائم ضد الفلسطينيين، لا سيما بعد أن سلط هذا الكيان على قطاع غزة عمليات الإبادة الجماعية، ومضى فى تدمير
كلما زادت وتيرة الهجمات الإسرائيلية المتلاحقة على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، ارتفعت فى الشارع العربى نبرة الحديث عن مقاطعة المصالح الغربية وخاصة الأمريكية