عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تجتاح العلاقة الزوجية الكثير من المشكلات التي تهدد استقرارها ودوامها، ومن أكثر تلك الأزمات هي آفة الغيرة المرضية، التي تصل عند الرجل إلي حد الشك والجنون
هناك بعض الفتيات تترددن في اختيار الزوج المناسب، وتسيطر عليهن حالة من الحيرة لتحديد شريك الحياة، خاصة في حالة تقديم أكثر من عريس لها، فما أسباب التردد
تحتفظ بعض النساء بالكثير من الذكريات الجميلة التي عاشتها منذ الطفولة، لنجد لديها الكثير من الصور مع الأهل والأصدقاء وبعض الأماكن والخطابات الرومانسية بينها
تتمنى كل فتاة أن ترتبط بفارس الأحلام، الذي يكمل حياتها ويحقق لها السعادة والفرح وبناء أسرة مستقرة نفسياً، ويتطلب جذب شريك حياة سوي نفسياً الكثير من الخطوات
تعد تجمعات النساء على جروبات الفيس بوك هي الظاهرة الأكثر انتشاراً في وقتنا الحالي، حيث لم يعد الأمر يقتصر على مجرد الإفادة من الآخر، بل أن بعضهن قاموا
تتمسك الكثير من النساء بشريك حياتهن رغم عيوبه ومازالت تريده، في حين أن الطرف الآخر لا يُقدر ذلك التمسك.
تكره معظم الزوجات الارتباط بشريك حياة يهوى الكذب، ويجعل امرأته تعيش في حالة من الشك والريبة طوال الوقت، ولا تدركن الطريقة المثلى للتعامل معه، ولذلك نوضح
تعد الحياة الزوجية المستقرة من أهم ما يسعى إليه كلا الطرفين، ولكن في بعض الأحيان، لا تسير الأمور كما تخطط لها، وتصل لحد الانفصال، وقد تكون الأسباب التي
تعاني بعض النساء من الإرهاق العاطفي مع شريك الحياة، حيث تجد مشاعرها متأرجحة ومتذبذبة من حين إلى آخر، ولا تدركن أسباب تلك الأحاسيس المضغوطة التي تنتابها،
تشكو بعض النساء من العصبية المفاجئة لزوجها، وتتساءل عن أسباب صراخ شريك الحياة في وجهها، دون أن تدرك أنه هناك بعض التصرفات والمشاكل أدت به إلي تلك العصبية،
تشعر بعض النساء بحالة من القلق والارتباك، حيال ارتباطها بالطرف الآخر، تجعلها تتمنى وجود بعض الصفات التي تزيد من أمانها وراحتها النفسية في العلاقة العاطفية
شهدت قرية كفر الفرعونية بمحافظة المنوفية، حادث بشع، خططت له الزوجة الخائنة مع عشيقها للتخلص من شريك حياتها.
تعاني بعض الزوجات من تسرب الملل في حياتهن العاطفية مع شريك الحياة، الأمر الذي يجعلهن فاقدين الشغف والحب والاتصال الروحي، ويصبح قضاء الوقت مع الزوج مرهقاً
تسعى بعض الفتيات للارتباط بشريك حياة مناسب لها، ولكنها في الكثير من الأوقات تقع ضحية للتلاعب أو التعرف على الشخص غير المناسب، والذي يتمتع بالعديد من المواصفات
تفقد بعض النساء القدرة على إدارة مشاعرها والتحكم في عواطفها، مما يجعلها تقع في الكثير من المشاكل مع شريك الحياة وأصدقائها ومن هم في دائرة معارفها المقربة،
تحرص كل امرأة على استكمال علاقتها العاطفية مع شريك الحياة بشتى الطرق، ولكن أحياناً لا تخلو الحياة بين الشريكين من بعض السلوكيات التي تتخذ منحنى صعبًا،
تعيش بعض الزوجات في حالة من الشك والريبة، نتيجة غيرة شريك الحياة من نجاحها العملي وتميزها، وتعمده بهدم وتدمير تلك الانجازات والطموحات التي تحظى بها، وفي
تشعر كل امرأة مطلقة أو أرملة بالوحدة الشديدة، جراء فقدان شريك حياتها، الأمر الذي يجعلهن يتخبطن في
مع تغير نمط الحياة العصرية، لم تعد الفتاة الثلاثينية هي رمز العنوسة وتأخر الزواج، ولكنها أصبحت الأكثر طموحاً وإثبات للذات، كي تستطيع أن ترتبط برجلاً ناضج
بالرغم من أن الزواج هو الاستقرار الحقيقي للحياة الاجتماعية، إلا أننا نشهد الكثير من الأزواج يشتاقون للعودة مرة أخرى لحياة العزوبية والشباب، بلا مسئولية