عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
حكت لى أمى أنه يوم ذهاب والدى، الذى لم أعيه، إلى الحج فى أوائل خمسينيات القرن الماضى، خرج من منزلنا الكائن فى وسط مدينة العريش على الطريق الرئيسى إلى محطة
كنا أصدقاء سبعة في طب القصر العيني وكلنا نبدأ بحرف ال s وأطلق علينا سلامة سفن إس، وكان سلامة من سكان شبرا لأسرة كريمة والدته كبيرة معلمين ووالده ذو هيبة وفخامة
عندما يهيم خيالي في لحن جميل للسنباطي بمقدمة موسيقية عبقرية مثل من أجل عينيك أو أقبل الليل أو لموسيقار الأجيال في هذه ليلتي أو أغدًا ألقاك وأتأمل تلك القصائد
ال عنها نجيب محفوظ : إنها لا تناسب الأدوار التى كتبها، ولكنه عدل عن رأيه عندما جسدت دور نور فى اللص والكلاب وحميدة فى زقاق المدق وزهرة فى ميرامار ...وأثبتت
كان لي صديقًا يشغل مكانًا مرموقًا في إحدى الجهات السيادية في الدولة، وقررت زيارته بعد أن طلب مني صديقي الذي يعيش خارج مصر، وجاء في زيارة قصيرة، فقد عرفته
أكثر من خمسين عاما قد مرت على حادثة خروج الشعب المصري من كل حدب وصوب يومي 9 و10 يونيو 1967 ترفض الهزيمة وتتمسك بالزعيم الذي شغف العقول وامتلك القلوب خرج الشعب ليهزم الهزيمة
أطلق عليها كامل الشناوي لقب كروان الشرق، وبدأت طريق الغناء طفلة وتقدمت لإذاعة دمشق ولم تقبلها، وقبلتها إذاعة حلب وهي من مواليد صيدا في لبنان لأب سوري وعندما
غمض عينيك وامشي بخفة ودلع... الدنيا هي الشابة وأنت الجدع...تشوف رشاقة خطوتك تعبدك...لكن أنت لو بصيت لرجليك تقع..وعجبي...تسالي..بصوت إيناس
عندما فكر الرجال في حرب أكتوبر المجيد كان هناك تجهيز خفي وعبقري على كل الأصعدة، وعندما اقتربت ساعة الصفر، اجتمع الصقور في مقرهم في القاهرة وأمامهم خريطة سيناء وفيها مجسم
في الأمثال العامية يقولون السلف تلف والرد خسارة ومن يبحر في خضم بحور الأمثال التي توارثتها الأجيال يجد أن معظمها قيل عن تجربة أو خلاصة خبرة سنين
أمس كانت أمسية وطنية بامتياز احتضنتها مكتبة مصر الجديدة العريقة حيث دعا رئيسها أ.د.نبيل حلمي أستاذ القانون الدولي كل
يعتقد كثير من الناس أن لو حرف شعلقة في الجو والبعض الآخر يقول أن لو تفتح عمل الشيطان.. وأعتقد أن لو هي فرضية ولولاها لما ظهرت إلى حياتنا اختراعات
دائمًا نتحدث عن الفراق الأبدي في وداع حبيب أو صديق وتدور رحى الأحداث بحديث متصل عن مناقبه، ولاشك أن من غادرنا قد استراح من دنياه وواجه نهايته وقابل ربه
هذا هو الاسم الذي أطلقه المدعي العام الإسرائيلي عوزي ايزاك على شلاش خالد عرابي وهو أحد أبطال منظمة سيناء العربية والتي أسسها اللواء محمد اليماني وهو أيضا أحد أبناء سيناء حيث انخرط فيها كل الوطنيين
دائما الناس تقول.. زمان كان الشتا شتا.. والصيف صيف.. بمعنى أنه كان هناك محددات معروفة وواضحة وتسلسل زمني ومناخي بتوقيتات يعرفها آبائنا وأجدادنا، هذه طوبة
يا عزيز عينى أنا بدى أروح بلدي.. بلدى يا بلدى والسخرة خدت ولدي.. أو السلطة خدت ولدي.. كانت هذه أحد الأهازيج الشعبية والتى صاغها فيما بعد يونس القاضى ولحنها
لم نصدق أنفسنا ونحن نرى الدخان الذي يعقب الانفجارات في صباح يوم 5 يونيو 1967.. نعم الحرب قد بدأت ولكن ما هذا الدخان.. شاهدته وأنا في صحبة زوجة أخي، خرجنا
منذ أن سكنت في المدينة الجامعية لطلاب جامعة القاهرة في بين السرايات بعد معاناة طويلة ومارثون، وصل إلى أعلى مستوى لأثبت لرئيس شئون الطلبة بقصر العيني، أني
فى رحلتى إلى السودان الأسبوع قبل الماضى حملتنا باخرة نيلية تتبع نادى البترول بدعوة من مضيفنا بعد أسبوع عمل لنرى النهر الخالد، وبدأت الرحلة فى اتجاه الحبشة
افتتح اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، وعمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، الحديقة المركزية المجانية، والتي أهدتها شركة استادات لمحافظة كفر الشيخ،