الأربعاء 8 مايو 2024

نتائج البحث عن : محمد-الشربيني

مَشْبوهٌ على الدوام!!!
مَشْبوهٌ على الدوام!!!

مَنْ كافور العبد الأسود؟ ومَنْ سيِّدُه الحرُّ الأبيض...؟ ومَن الخلْقُ ...؟ أبقى مع الله لأحدٍ مُلْكٌ أو شراكةٌ...؟ ... تلاشىَ الخلْقُ كلهم... أجلْ

آخر كوبين من شاي المساء!
آخر كوبين من شاي المساء!

ألا يمكن ونحن على مشارف النهايات أن تكون تلك اللحظات أكثر رضاً ؛ فنغادر تعلونا البسمة ، ولا حرج في أن تختلط بسمات من حولنا ببعض الدموع ... كثيراً ما يتردد ذلك في صدري

عُزْلةُ أعمدة التلغراف!
عُزْلةُ أعمدة التلغراف!

وبناءً على ما ورد إلينا من آلاف الصور الملتقطة بواسطة الأقمار الصناعية والسفن الفضائية والمناظير العملاقة، نجد السواد يغطّي معظم أرجاء الكون، وكأنّه هو

لا تطلبْ منِّي أنْ أبتسم..!
لا تطلبْ منِّي أنْ أبتسم..!

ولأن الإسكندرية مولدي وملعب طفولتي فلها أكبر الأثر في تشكيل وجداني ووعيي، ولها النصيب الأوفر في سلَّة الذكريات، ولا تزال إسكندرية الستينات تحتل واجهة الذاكرة؛

أتيتُ... لأكذب !!
أتيتُ... لأكذب !!

( أتيتُ... لأكذب ) أعترف أن العنوان صادمٌ جداً ، ومَنْ يملك هذا القدْر من الجرأة فلا يدقِّق فيما ينطق ، ويقف معترفاً فلا يخشى عقوبةً ، أو يحسب لنظرات

قصيدتان.. في جِنازةِ رجلٍ نَكِرَةٍ!!
قصيدتان.. في جِنازةِ رجلٍ نَكِرَةٍ!!

ويظل الموت هو الحقيقة التي لا يملك الإنسان قرار الفرار منها، أو القدرة على ذلك أياً كان منصبه أو ماله، فالكل أمامه سواء، وعاجلاً أو آجلاً سنخرج من هذه

عيناكِ .. والوطن!
عيناكِ .. والوطن!

لم يبق إلا أن يلمس قرَّاءُ الشعر العربي أعينَ محبوبات الشعراء، فقد أبدع الشعراء رسْمَها على أوراقهم، فتفننوا في تجسيمها، وحملتْ أشعارهم كل تفاصيلها، وأروع

«أنتَ السيِّد... !!»
«أنتَ السيِّد... !!»

إذا لم يكن لك سابقُ اهتمامٍ بـ(كرة القدم)، ولم تُصَبْ بجنونها، وراودتْكَ نفسُك على أن تكون مثل المحيطين بك؛ صغاراً وكباراً، وألحَّتْ عليك نفسُك أن تشاهد

جفِّفي دموعك يا أفريقيا
جفِّفي دموعك يا أفريقيا

الكتابة بالنسبة إليّ هي الرغبة في درء الظلام.. والرغبة في فتح نافذة على العالم لكل إنسان ... برنارد دادييه الملقب ب ( فيكتور هوجو الإيفواري ) يالهاتين

فيكتور هوجو الإيفواري يشكر الله أنْ خَلَقَه أسود البشرة!
فيكتور هوجو الإيفواري يشكر الله أنْ خَلَقَه أسود البشرة!

لا يأتي ذكْر ساحل العاج أو ( كوت ديفوار ) إلا ويتبارى الجميع في استعراض أساطيرها الكروية، وفي مقدمتهم (دروجبا ورفاقه منتخب الأفيال) وكيف كانت مبارياتنا

هل يقبل الأفريقي أن يكون أبيض البشرة؟!
هل يقبل الأفريقي أن يكون أبيض البشرة؟!

هل يقبل الأفريقي أن يكون أبيض البشرة ؟ وحينما يرد على الخاطر قضية استعباد الإنسان الأبيض لذوي البشرة السمراء، أفزع ويصيبني الاشمئزاز

قصيدة... لامرأة لاجئة!
قصيدة... لامرأة لاجئة!

أن تكون شاعراً فتلك منحةٌ ربانيةٌ ، يعرف قدْرَها كل البشر ، وإن تظاهر البعض منهم بعدم المبالاة أو حاولوا الغضًّ من قيمتها والتقليل من أثرها فيتهمون الشعراء

نهر النيل في عيون إثيوبية..!
نهر النيل في عيون إثيوبية..!

أعترف أنني قد علقتْ روحي في شِبَاك الافتتنان بالشعر الإفريقي، وكأني قد فتحتُ مغارة (علي بابا)، مغارةٌ ملأى بكل الجواهر والأحجار الكريمة من المعاني والأفكار تأخذ بالأرواح؛ فلا تدعُ لها مهرباً

وإن سألوك عن أفريقيا (2)
وإن سألوك عن أفريقيا (2)

ولم تزل أفريقيا تعاني هذه النظرة الضيقة التي لم تستطع أن تخفي تحيُّزها لكل ما هو غربيّ، أفهم أننا نرى مدى ما حققوه تقنيا فيملؤنا الإعجاب وتخرج من أفواهنا صيحات الدهشة

وإن سألوك عن أفريقيا (1)
وإن سألوك عن أفريقيا (1)

وباغتني كصفعةٍ لم أستعد لها، وحين بدأت أستجمع أفكاري لأرد إذا بي تحاصرني أسئلةٌ لها وقع السؤال الأول.. صحيحٌ أننا دولةٌ أفريقية بحكم الموقع وأصول الأنساب، مع الاعتراف باستحالة

«طاغور» وأشياء أخرى..!!
«طاغور» وأشياء أخرى..!!

طاغور وأشياء أخرى.. وارتفع صوته ممتزجا بحدة وغضب هِوَّ أنا هندي .. يريد أن ينفي عن نفسه تهمة السذاجة وضيق الفهم، ولو أدار عينه نصف دقيقة لأدرك خطيئة ما قال؛

محافظ شمال سيناء يدعو المؤسسات للمساهمة في كافة مجالات التنمية
محافظ شمال سيناء يدعو المؤسسات للمساهمة في كافة مجالات التنمية

دعا محافظ شمال سيناء محمد عبد الفضيل شوشة، جميع المؤسسات والهيئات للدخول في كافة مجالات التنمية، وذلك خلال استقباله اليوم الأربعاء، لوفد مؤسسة القبائل

ما بين أحلف بسماها وبترابها و«سلِّمْ عا الشهدا اللِّي معاك»
ما بين أحلف بسماها وبترابها و«سلِّمْ عا الشهدا اللِّي معاك»

مشدودي القامة نقف في ثباتٍ كما نقول في القوات المسلحة (انتباه من حديد)، هكذا كنتُ ودفعتي في ميدان كلية الضباط الاحتياط منتصف الثمانينات قبيل أن يأذن المشير أبو غزالة

يا نيل.. أنا واللِّي أحبُّه نِشْبِهكْ!
يا نيل.. أنا واللِّي أحبُّه نِشْبِهكْ!

ويتهادى صوت كوكب الشرق كما يكون الدلال في مطلع (شمس الأصيل) للعظيم بيرم التونسي والقدير السنباطي، وأنا أدير مؤشر الراديو حال سفري مجاوراً نهر النيل تعابث وجهي نسمةٌ شقيَّةٌ

الشربيني: التعاون بين جامعة الأزهر و«الفضاء المصرية» يؤكد الاهتمام بالعلم
الشربيني: التعاون بين جامعة الأزهر و«الفضاء المصرية» يؤكد الاهتمام بالعلم

أكد الدكتور محمد الشربيني، نائب رئيس جامعة الأزهر لشئون التعليم والطلاب، أن التعاون بين جامعة الأزهر ووكالة الفضاء المصرية يؤكد الاهتمام بالعلم والعلماء.