عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا يمكن أن تتعالى على الناس، وتفرض عليهم نمطاً ونوعاً سوقياً، ومبتذلاً .. من الفن والغناء الهابط .. أو تنغص عليهم حياتهم
بعض الشخصيات العامة أصبحت جملة غير مفيدة .. تستميت فى الدفاع عن التدنى والابتذال والمهرجانات الهابطة .. التى تضر الذوق العام.. وتخدش حياء الأسر المصرية..
بعض الرومانسيين فى الإعلام والسياسة والفكر يُصَدِّرُون لنا دعوات لا تُمت للواقع بصلة.. ولا تحمى وطناً يواجه أخطر التحديات والتهديدات من كل حدبٍ وصوب..
ما تشهده مصر فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى يستحق منا أن نفخر.. فرئيسنا هو أمنية وحلم الشعوب المتطلعة للبناء والأمن والاستقرار والرخاء والمستقبل الواعد..
من منتدى شباب العالم.. إلى الاستراتيجية الجديدة لتنسيقية شباب الأحزاب.. ومبادرة حياة كريمة .. نحن أمام دولة تنبض بالإبداع، والفكر الخلاق.. والإنسانية
سقطت الدولة الوطنية.. ودخلت جحافل القوات الأجنبية، وضاعت أحلام الرخاء.. فأين الذين وعدونا بالخير والنماء والديمقراطية المزعومة.. أين أوطاننا ودولنا؟ لم
شديد الرقى يجمع بين أصالتنا وقيمنا وهويتنا ويستدعى سماحة ووسطية هذا المجتمع.. ويواكب حالة التطور بعيداً عن الابتذال والتدنى والتشدد والتعصب والانتهازية..
وعى واصطفاف المصريين أكبر وأقوى من كل محاولات شق الصف والفتنة.. وما حققناه خلال الـ ٧ سنوات من عدل ومساواة وتسامح واعتدال وتعايش ومحبة ومواطنة.. هو صمام
لم يكن تعديل الاتفاقية الأمنية بين مصر وإسرائيل .. بعد مرور 42 عاماً على توقيع اتفاقية السلام .. وزيادة أعداد قوات
جاءت كلمة الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس قوية ومليئة بالرسائل المهمة التى تشخص أسباب التوتر والصراع فى المنطقة.. وأسباب تأزم الوضع الليبي، وأيضاً وضعت رؤية
لا أحد يستطيع أن ينكر الدور المصرى الكبير وجهود قيادتنا السياسية فى محاولة استعادة الدولة الوطنية ومؤسساتها فى ليبيا والأمن والاستقرار، وترسيخ الحل السياسى
رسائل كثيرة أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال استقباله رئيسة تنزانيا السيدة سامية حسن، سواء فيما يتعلق بالعلاقات مع الأشقاء الأفارقة أو سد جوليوس نيريرى
مصر أصبحت تقود المنطقة بحكمة وشرف وصدق نوايا.. وسياسات ثابتة ورؤية هى الأمثل لترسيخ الأمن والاستقرار والسلام.. فهى من تمتلك القوة والقدرة الشاملة والمؤثرة
30 يونيو.. و3 يوليو تاريخان مصيريان فى مستقبل هذا الوطن.. وهما القاعدة التى انطلقت منها الجمهورية الجديدة التى يقودها رئيس عظيم وقائد ملهم .. لذلك فإن
تولى القيادة السياسية اهتمامًا غير مسبوق بأبناء وأسر الشهداء وفاء وتقديرًا لعطائهم .. فالدولة المصرية فى حالة تواصل مستمر
ما أنجزته مصر خلال الـ7 سنوات الماضية من ملحمة بناء ومشروعات عملاقة .. خاصة فى مجال الأمن الغذائى والتوسع الزراعى
الآن مراكز الدروس الخصوصية السناتر تنتشر فى ربوع البلاد .. تحقق أرباحاً طائلة .. ولاتسدد حق الدولة، تعمل بشكل غير مقنن
نحن أمام قضية خطيرة .. هى السلامة والصحة النفسية فلا يمكن أن نترك قنابل موقوتة، تعيش بيننا دون أ ن ندرى عواقب عدم
تجاهل العالم لممارسات البلطجة التى تنتهجها بعض الدول يهدد الأمن والسلم الإقليمى والدولي .. فانتهاك سيادة وأراضى الدول
شجعنى حديث الرئيس خلال مداخلته التليفزيونية لبرنامج يحدث فى مصر خلال استضافة الطفل المعجزة أحمد تامر حافظ القرآن الكريم