عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أشاد الفريق إبراهيم جابر عضو مجلس السيادة السوداني، بالمستوى المتطور للعلاقات التي تربط بلاده وموريتانيا في المجالات كافة.
انطلقت بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ، اليوم /الاثنين/ ، أعمال الدورة التاسعة عشرة للجنة حقوق الإنسان العربية (لجنة الميثاق) برئاسة المستشار
انطلقت بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ، اليوم الاثنين، أعمال الدورة التاسعة عشرة للجنة حقوق الإنسان العربية لجنة الميثاق برئاسة المستشار جابر المري؛ لمناقشة التقرير الدوري
تعقد لجنة حقوق الإنسان العربية (لجنة الميثاق) دورتها التاسعة عشرة، غدا الاثنين، وعلى مدى يومين برئاسة المستشار جابر المري لمناقشة التقرير الدوري الثاني لجمهورية العراق.
تحدث سعيد يقطين فيما كتب عن رحيل جابر عصفور عن (القِوامة الثقافية)، بما تعنيه من القدرة على تبنّي تصوّر قابل للتطبيق والعمل على تحقيقه بالانخراط فيما يسمح بجعل هذا التصور قائماً.
الكلمة هي الزاد الذي انتقل تطورًا بالإنسانية عبر العصور المختلفة، وهي التي استَحقّت الأمر الإلهي في مُنزلِ كتابه الكريم، وبأولى آياته: اقرأ باسم ربك الذي
عنيد يرفع رايات التحدي.. ويأبى التراجع.. مجتهد يحلق دوماً بأجنحة النشاط والمثابرة.. عقلاني يؤمن بسلطان العقل.. مستنير يدافع عن التنوير والحداثة.. جعل من
كان أهم ما يميز الدكتور جابر عصفور - رحمه الله - من وجهة نظري، هو دأبه الدائم على مطالعة الجديد من الأعمال الإبداعية المصرية والعربية والكتابة عنها، فضلا
إن الأفكار لا تموت، وأصحاب المبادئ لا تأكل أجسادَهم الأرض، والدكتور جابر عصفور (٢٥مارس ١٩٤٤-٣١ ديسمبر٢٠٢١) من هؤلاء، جاهد في سبيل الحرية والتجريب وإعمال
شكّلتْ الرؤى النقدية التي بثّها الناقد الدكتور جابر عصفور في المشهد الأدبي نوعًا من الحراك الثقافي الذي يؤسس لبنى نقدية نوعية ومنهجية، فلم تكن دراساته
لعلّ أكثر صفة ارتبطت بالدكتور جابر عصفور واتسم بها حضوره الثقافي وإسهامه المعرفي هي صفة النّاقد التنويري، ويأتي جابر عصفور في هذا السياق امتداداً لتاريخ
جابر عصفور سردية ثقافية كبرى، سيرة ومسيرة، ملحمة نقدية وفكرية خلاقة وممتدة، رحلة معرفية استثنائية في تاريخ الثقافة العربية، رحلة لم تتوقف لحظة منذ أن انطلقت
لا مراء في أن كلية الآداب بجامعة القاهرة مدرسة عريقة في البحث والتثقيف والتنوير، منذ أسست عام 1925م، ومنذ صار تمثال الكاتب المصري - المصنوع من الحجر الجيري،
تمثل حوارات الدكتور جابر عصفور التى أجريت معه في الصحف والدوريات العربية المختلفة زخمًا كبيرًا ومهمًا فى عالمه الأدبى والثقافى المتنوع فى مساراته المختلفة.
مع أن الجزء الأكبر من تراثنا لم يزل مخطوطا، إلا أن ذلك لم يحل دون قراءة ما وصلنا منه، وخاصة تراثنا النقدي؛ الذي استأثر بقراءات عديدة؛ فإلى جانب قراءة طه
جابر عصفور، هو أحد أهم النقاد في مصر والعالم العربي عبر مواقعه وإسهاماته العديدة، باحثا، وأكاديميًا، وفي موقع المسؤولية، على قمة هرم المؤسسات الثقافية،
يعد العالم الجليل والناقد الكبير والكاتب والمفكر والباحث والأكاديمي المصري البارز والمثقف الرائد الدكتور جابر أحمد عصفور رائد التنوير في مصر والعالم العربي،
من بين النتاج الغزير، الثري للدكتور جابر عصفور، ذاعت ـ حتى الآن ـ كتابات دون كتابات، وشهرت كتب دون أخرى، وربما انتشرت مقولات جزئية، بعينها، على حساب تصورات
الأسئلة الصعبة فى الثقافة المصرية يجب أن تكون شاغل أى مهتم بالثقافة ورفع مستوى الوعي واستثمار رأس المال الثقافي من أجل نهضة حقيقية، تلك الأسئلة كانت محور
أنا من الجيل الذي تربى على أفكار الدكتور جابر عصفور، أتلهم ما تنتجه أفكاره، وأستنبط منها ما درجت عليه في معارفي وأفكاري، أقبل منها وأرفض.