عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يشعر الكثير من الأزواج بعد مرور العديد من السنوات على حياتهما سوياً، بنوع من الملل وعدم الرضا والسعادة، ونجد الكثير منهم يتخذ قرار الانفصال أو البعد عن
تتساءل كثير من البنات عن سر نبض قلبها لشخص ما، رغم أنه ليس الأفضل من وجهة نظر من حولها،.. والواقع أن ذلك يرجع لكمياء الحب.. فماذا تعني كمياء الحب ، وكيف تطويرها لإنجاح الارتباط العاطفي؟
كثير من الفتيات تدخل في علاقة عاطفية، وداخلها حيرة هل هذا هو حب حقيقي أم لا ، وهل هي مستعدة نفسياً لهذا الارتباط ، والسبب في هذا كله هو عدم إتقان فن حب الذات في علاقتك الرومانسية...
تعاني بعض النساء من صعوبة إعادة الثقة في شريك الحياة، بعد كسره لخاطرها وشرخ جدار الأمان بينهما، ولكن هناك الكثير من الرجال يسعون بكل قوة في بناء العلاقة
تتمني جميع النساء أن تعيش حياة عاطفية هادئة مرنة مع شريك حياتها خالية من الضغوطات والتوترات والقلق ، وتتساءل دائماً كيف يمكنها تحقيق ذالك لتعيش حياة زوجية
يعتمد نجاح العلاقة العاطفية على الارتباط برجل يعرف جيداً أهدافه الحياتية ومن ثم يسعى لتحقيقها،.. فقد كشفت التجارب أن الشاب المتردد والذي يغير مساره وفقاً
تتساءل بعض الفتيات عندما ترتبط بشاب تجد فيه مواصفات فتى أحلامها، عن مدى صدقة والتزامه في علاقتهما العاطفية، وهل ستتوج قصتهما بالاستقرار والزواج أم هو مجرد
يعاني بعض الأزواج من اضطرابات في علاقتهم العاطفية مع الشريك، نتيجة اختلافات وجهات النظر أو بعض المشكلات الأخرى، الأمر الذي قد يصل بهم في النهاية إلي تدمير
تعتقد بعض النساء أن قيامها ببذل الكثير من التضحيات لأجل شريك الحياة، واثبات مدى حبها وإخلاصها أمرا جيد ويساعد في نجاح العلاقة العاطفية، دون أن تدرك أنها
قد تتعرض المرأة لفترة صعبة في حياتها، جراء انهيار علاقة عاطفية، أو انتكاسة مهنية، أو الصدمة النفسية، ما يجعلها تشعر أن ما حدث لها بمثابة نهايتها
تقع بعض النساء أو الرجال في ارتكاب سلوكيات خاطئة، تدمر من مشاعر الطرف الآخر، وتجعله يحس بعدم الاكتمال والأهمية، نتيجة أنماط متكررة عن تصرفاتنا في الحياة،
تشعر بعض الفتيات بعد دخولها في علاقة عاطفية وارتباطها بشخص ما، بتعلق شديد تجاهه يصل إلي حد الإدمان وعدم التمكن من الخروج من تلك المرحلة، الأمر الذي يجعلها
وراء سور الجامعة هناك فتيات يدق قلبها لأول مرة، وتبدأ معها أول شرارة حب، والتي عادةً ما تتوج بقصة رومانسية تمتد للزواج، وغيرها تنتهي وتمر وكأن شيء لم يكن، الأمر الذي جعلنا نتساءل إلي أي
قد ترتبط المرأة بشريك نرجسي دون أن تعلم شخصيته الداخلية من غرور ونقص، حيث يبدو في بداية العلاقة العاطفية وكأنه الزوج المثالي، ولكن سرعان ما يظهر على طبيعته،
تتعرض عدد ليس بقليل من النساء للصدمات العاطفية أثناء مرحلة مبكرة من العمر، الأمر الذي يصيب البعض بجراح تظل محفورة على جدار القلب .. ما قد يؤثر على علاقاتهن بشريك الحياة حال الزواج فيما بعد..
تمر الحياة الزوجية بالعديد من المشاكل والأزمات، التي تعصف بها وتجعل طرفيها غير قادرين على الصمود أمامها، مما قد يدمر علاقتهما الزوجية والعاطفية، ويجعلها
ما قبل عصر السوشيال ميديا وكثرة تداول الأخبار المفبركة والمغلوطة، كان أيضاً هناك الكثير من الشائعات التى تنال من نجوم زمن الفن الجميل، سواء فى العمل أو
يقع الكثير من المشاهير حول العالم فريسة للشائعات التى تدور حول حياتهم العملية أو الشخصية، خاصةً فى ظل اهتمام الجميع بتسليط الضوء على حياة نجوم الفن فى
تشعر بعض النساء أن الحب لشريك الحياة يتطلب الكثير من التضحيات والتفاني من أجل إسعاده ورضاه، مما يجعلهن يضعن احتياجاته ومتطلباته قبل احتياجاتهن الشخصية
تتعرض بعض الفتيات للصدمات والانفصال العاطفي، الأمر الذي يجعلها تدخل في دوامة من الحزن والاكتئاب، الذي قد يدفعها للارتباط والتسرع في الموافقة على أول عريس