عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تعد العلاقات الاجتماعية مثار اهتمام كل البشر، شد وجذب، بقاء ورحيل، حضور وغياب ومواقف أخرى، مواقف قد تتطلب منك اتخاذ قرارات هامة وصعبة؛ إن قرارك الصعب هذا
جملة في رواية زمنية اختصرت قوانين الحياة بشكل متناسق ومرتب، تظهر قوة التكنولوجيا وبساطتها في وتدميرها للوقت في آن واحد
في الوقت الذي تحتفل فيه كثير من البلدان باليوم العالمي للبريد، وهو يتزامن مع مضي 150 سنة على تأسيس الاتحاد البريدي العالمي عام 1874 بالعاصمة السويسرية
في ظل ما تشهده منطقتنا اليوم من اضطرابات وصراعات تبرز خطورة التحرك بعيداً عن الدولة بشكل جلي إذ تتزايد الفوضى والانقسامات مع تراجع دور المؤسسات الوطنية
جاء عدوان يونيه 1967م ليمثل نقطة تحول في تاريخ مصر المعاصر.. كما تحول إلي مرحلة فارقة في تاريخ الأغنية الوطنية المصرية.. حيث واصل الشعراء والملحنون والمطربون
عبرنا الهزيمة بعبورنا إلى سيناء.. ومهما تكن نتيجة المعارك فإن الأهم الوثبة.. فيها المعنى: إن مصر هى دائما مصر.. تحسبها الدنيا قد نامت. ولكن روحها لا تنام،
يسوءك اللئيم المخاتل سيئ الطوية، بسؤال وماذا تبقي من نصر أكتوبر
كانت هزيمة يونيو 1967 كارثية بأي معنى عسكري وتسببت الثغرات السياسية في بنية نظام الحُكم في أن تأخذ حجمها الخطير.
لا توجد أمة شهد لها التاريخ بأنها تأبى الهزيمة مثلما شهد للأمة المصرية، ونرى ذلك واضحا وبارزا منذ تاريخ المصري القديم؛ فرفض المصريون وجود الهكسوس على أرضهم،
كانت المرحلة الثالثة من مراحل حرب الاستنزاف هى الأكثر عنفا حيث تعددت صور الاستنزاف وتزايدت الهجمات على جبهة القتال
الإمبراطور والفيلسوف الروماني ماركوس أوريليوس صاحب الكتاب الشهير التأملات التي يقول في إحداها حياتنا من صنع أفكارنا ، الثقافة في تعريفها هي مجموعة
رغم ترويج الغيبيات الدينية، وظهور فن الإلهاء الهابط، والاستهداف الممنهج لمعنويات المصريين، إلا أن ثقافة الصمود سادت منذ اللحظة الأولى لهزيمة يونيو 1967
عبرنا الهزيمة .. كان ذلك تعبير توفيق الحكيم يوم السادس من أكتوبر 1973، حين نجحت قواتنا المسلحة في عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف الحصين.. وصار ذلك
خطفتني في أولى صفحات مجموعتها القصصية رحلة قطار ، جملة تأججت نيران العضب في صدري ، فمن الصعب أن أتخيل صديقتي الحالمة في تلك الحالة وهذا الغضب المخيف
في زمن تموج فيه الأحداث وتتبدل فيه المواقف تبقى مصر كما عهدناها عبر التاريخ صوتا للعقل ودعوة للعدل تحمل راية الدفاع عن الحقوق وتنشر قيم التعاون والتسامح
قدمت الحكومة قيمة مهمة في تعاملها مع شائعة الأعراض المرضية التي ظهرت في محافظة أسوان هذه القيمة هي أهمية المسئولية الجماعية والتنسيق الفعال في مواجهة الأزمات
أكاذيب أباطرة السيارات لا تنتهي ألاعيب لم تتوقف، جملة سخيفة مكررة اللي مش هيشتري دلوقتي هيندم ترويجات استفزازية يستخدمها بعض الوكلاء وتجار السيارات
يحمل كل منا في وجدانه ذكريات أيام جميلة مرت بحياته، يستعيدها، دوماً، لما تحمله من اعتزاز وفخر، سواء كانت على الصعيد الشخصي، أو العملي. أما أنا، فسيظل أجمل
قمت، بمنتهي السذاجة، بسؤال مساعدي الذكي، بعد دقائق معدودة من حدوث الهجوم السيبراني الإسرائيلي على عناصر حزب الله بصورة متزامنة في كل في جنوب لبنان وضاحية
إن إدمان إشاعة الإحباط هو ظاهرة اجتماعية خطيرة تتجلى في سلوكيات الأفراد أو الجماعات الذين يصرون على نشر التشاؤم واليأس بين الناس ومهما كانت الحقائق أو
الحبيب النبى صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخلق على الإطلاق، ولا يختلف فى ذلك منصف ولو كان حتى من غير المسلمين، ودليل ذلك ما كتبه الكاتب الأمريكى مايكل هارت
لم أدرك بعد فعمري في تلك الليلة كان 6 سنوات، كنت قادر على التعبير ببعض الكلمات والغضب، ورغم صغر سني يومها إلا إنني لم أستطع النوم مبكراً، عقارب الساعة
يقولون الجواب بيبان من عنوانه والعنوان الذي بدأت به وزارة التربية والتعليم ووزيرها يشير بلا شك إلى وجود إرادة لإعادة امتلاك دفة العملية التعليمية بعد
وُلِدَ المؤرخ والأديب جورجي زيدان جرجي زيدان- ببيروت في أسرة فقيرة، تعلم الإنجليزية واللاتينية والعبرية والسريانية، التحق بكلية الطب في المدرسة الأمريكية الجامعة الأمريكية ببيروت- لمدة عام..
في سنة 1995م قدمت بحثًا ضمن متطلبات السنة التمهيدية للماجستير في جامعة القاهرة اعتمدت فيه ضمن عشرات المصادر والمراجع على كتاب (تاريخ التمدن الإسلامي) لجرجي
يشعر بالامتنان كل من يقترب من منجزات ذلك الفارس (المنسي) جرجى زيدان، لا لسبب لا لأن تلك القامة قدمت كل ما تملك من مال وصحة وإبداع، من أجل تزكية التحول
يصـــف التونـــي بدايـــة رحلتـــه في خمســـينيات القـــرن الماضـــي قائـــلا إن دار الهـــال كانت آنـــذاك مركزا رئيســـيا للفكر
يقول أستاذنا الدكتور محمد مصطفى هدارة عن جرجي زيدان، الذي ولد في بيروت في عام 1861 ميلادية، 1278 هجرية ومات عام 1914 ميلادية الموافق 1322 هجرية. يقول هدارة عنه:
للكاتب الصحفي والمؤرخ الكبير جرجي زيدان، الذي عاش بين 14 ديسمبر 1861م و21 يوليو 1914م، مكانة كبيرة ومتميزة بين رواد الصحافة المصرية..
قبيل وفاته بنحو عامين سافر جرجي زيدان إلى أوربا في رحلة الصيف لعام 1912، حيث زار كل من فرنسا وإنجلترا وسويسرا على التوالي، ولم تكن تلك الرحلة كعادة سفر