أحمــــــــــــــــــد عمر
خالـــــــــــــد ناجح
إذا أردت أن تعرف ثقافة أي بلد ما .. فما عليك سوى أن تتجول في شوارعها لتعرف حقيقة ثقافتها .
تبدو الأرض مع القضية الفلسطينية ذات أبعاد تتجاوز مفهوم الحيز المكانى، فتكتسب بعدا روحيا وقيما عليا, فتغدو بذرة فى الذات الفردية والجماعية.. وهو ما تجلى ببعض النصوص.
تُعدّ مدرسة روضة المعارف الوطنية بالقدس -المعروفة بالمدرسة العمرية حالياً- رائدة المسرح المدرسي في فلسطين، فقد أنشأها الشيخ محمد الصالح عام 1906، بوصفها
في عام 1983 ألقى المفكر الفلسطيني الشهير إدوارد سعيد محاضرة بجامعة أكسفورد بعنوان إسرائيل تجتاح لبنان بين فيها ما خفي على العالم من وراء غزوها
يعود أدب المقاومة في فلسطين إلى زمن مبكّر من القرن الماضي، أي إلى العقدين الأول
بعد توقف دام 11 عاما عن الكتابة المسرحية بدأ الكاتب السوري سعد الله ونوس يطل
على خلفية الحرب فى غزة واتجاه الولايات المتحدة وحلفاءها بكامل طاقتهم لدعم إسرائيل، ورفض مجلس النواب الأمريكي الأغلبية الجمهورية الموافقة على المعونة العسكرية
اليوم يكتب الشعب المصري تاريخًا جديدًا لبلاده تاريخًا يمتلىء بأمل في المستقبل تاريخًا مليئًا بالعرفان لمن أعطي ومن قدم لبلده الأمن والأمان والبناء والتعمير والتحديث...
دور الدبلوماسية الثقافية في بناء سمعة الدولة المصرية وطرق الترويج لها عبر الصفحات الرسمية للدولة هي دراسة أجراها تلميذي المتميز محمد مصطفي محمد حسن، المعيد
يكتسب الطفل خلال فتره الإجازة بعض العادات والسلوكيات السلبية مثل السهر وعدم الاستيقاظ مبكرًا والجلوس على الكمبيوتر لساعات طويلة، لذا فإن تعويد الطفل على
تبقى فلسطين المُحتلة استثناء نادراً فى الذاكرة الجمعية لنا نحنُ الذين عاصرنا تلك الأهوال التى أكدت لنا أن عدونا الأساسى والجوهرى هو العدو الصهيونى
لم يساعد الغرب في قيام الدولة العبرية فقط، لكنه ضمن حمايتها والدفاع عنها، حتى إذا تجاوزت فلسطين واعتدت على الدول المجاورة واحتلت أجزاء منها
عاش طوقان في صميم مأساة فلسطين، لكنه لم يقدر له أن يعيش حتى يشهد ذروتها الفاجعة، فلم يشهد أهله يكرهون على الخروج من ديارهم ، وينبذون في الخيام بالعراء لاجئين مقهورين
الجنة الآن يشرح ببساطة ما يحدث فى الارض المحتلة دوما؛ وآخرها مايحدث الآن فى غزة؛ مستخدما الأسلوب المشوق والإنساني ذوالحرفية التقنية اللافتة
الابتسامة.. من التعبيرات التي تظهر على الوجه في لحظات، ولكنها ذات مردود قد يدوم لأوقات طويلة، تعبير بسيط ولطيف لا يكلفنا أي شيء سوى بسط ملامح وجوهنا، إلا
الرئيس السيسي يضع القضية الفلسطينية أولوية ضمن أجندة السياسة الخارجية للدولة المصرية من خلال تبني رؤية حل عادل وشامل بوقف إطلاق النار وحل الدولتين
إبراهيم نصر الله روائي، شاعر، مصور، وهو مقاوم وثائر وساخر، وهو مغامر وطفل يحمل داخله الجذور الفلسطينية يمتص رحيق أعماله الروائية والشعرية وحتى معارضه للصور من طفولته
الجيل الحالي من شعراء المقاومة الفلسطينية فتح عينيه على وطن محتل، يحكمه الصهاينة بالحديد والنار، وجاء شعرهم باكيًا حزينًا بقدر ما كان ثائرًا وغاضبًا
هناك قاسمٌ مشترَكٌ أعظم، يربط بين الآداب العالمية التي تسطر مقاومة أبنائها، وتؤرِّخ لها وتوثّقها إبداعًا؛ وهو الحس الإنساني بقسوة الاحتلال وثِقَله على نفوس أبناء الأرض
لم يَدُر في مُخيِّلة الصهاينة أن تكون معركتهم الحالية مع المقاومة الفلسطينية بهذه الشراسة على مسرح عمليات غزَّة هاشم ؛ أجل.. هكذا اشتُهرت غزة على مرِّ
الشباب هم صناع القرار، وعمود الأمم، والمستقبل القريب، فلا تتقدم الأمم، إلا بسواعدهم، ولا تتحقق تنمية إلا بأفكارهم البناءة، هم العقل المدبر للمستقبل، وللتنمية
نوقشت مؤخرًا بكلية الإعلام جامعة القاهرة رسالة ماجستير الباحثة إيمان عبدالستار عبدالله عطية مدير إدارة النشر بمركز المعلومات والتوثيق بجامعة القاهرة، والتي
تحتفل الأمم المتحدة يوم 3 ديسمبر سنويا باليوم العالمي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، كما تحتفل به كل دول العالم شرقا وغربا لنشر الوعي بحقوق هذه الفئة من
إن انحياز إسرائيل إلى خيار انهيار الهدنة وتجديد القصف العنيف والعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة أمر مفروغ منه فإن السلام يحاصر إسرائيل ويخنقها
تابعت بكل فخر كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمام قمة رؤساء الدول والحكومات في الدورة 28 لمؤتمر المناخ في مدينة دبي. والسبب واضح أن هذه القمة تأتى بعد نجاح
أجرى الكاتب والباحث اللبناني فرحان صالح، الأسبوع قبل الماضي جراحة في إحدى عينيه ويستعد
رغم أن إقليم كردستان ليس دولة، إلا أنه كان حاضرا بمؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين لتغير المناخ المنعقد في دبي بين 30 نوفمبر و 12 ديسمبر، والمعروف ب
هل هناك بوصلة أدبية؟ سؤالٌ يحتاج إلى ترسيخ المفهوم أولا، ثم نظر إلى السياق الزمني ثانيا، ثم تحديد رسالة الأدب مجتمعيا وإنسانيا وتبيان دور الأديب ثالثا.
بعد أن كان رمضان وحدة الزمن الدرامى؛ فلم يكن لدينا سواه؛ ولم لا وهو الاحتفال والصراع والرغبة فى المنافسة وإثبات الوجود؟؟ وكذلك النجاح فى هذا الشهر يستمر شهور؛ بل سنوات..