عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لاشك أن المشاركة فى الألعاب الأولمبية هو حلم جميع الرياضيين فى كل بقاع المعمورة ، وتحت الشعار الأوليمبى الأسرع و الأعلى و الأقوى ، العالم كله سيتابع
أرفض التعميم في الحكم على علاقة شخص ما بوالديه فلكل منا ظروفه الاجتماعية التي فرضتها الأقدار عليه، ظروف كونت شخصيته بحسب ما وجده أو افتقده من أبويه؛ فهناك
أحياناً كثيرة نتفاجىء بغلق طريق أوببطيء شديد في الطرق، أصوات كلاكسات مرتفعة بغضب وعصبية، وأبواب سيارات مفتوحة و أصحابها ينظرون للأمام، الأغلبية متذمرون
اشتدي يا أزمة تنفرجي هكذا هو القانون الذي لا يلوكه المصريون بألسنتهم فقط بل يؤمنون به إيمانا عميقا ويحولون كل طاقة غضب في طريق بناء وطنهم إلى قوة دافعة
الهوس بالنجوم ليس بجديد ولا ببدعة، فهناك مصابون بمرض هيستريا ملاحقة النجوم لدرجة الجنون، وهناك نوعان من الفانزات الأول معجب ولهان بفنان بعينه يتابع عن
ليست بالوثائق المتعارف عليها ولكنها صورا ولقطات التقطت ضمن شريط سينمائي تكشف ما كانت عليه و كيف أثرت المعارك على أرضها وغيرت وجه تاريخ العالم، وثائق كشفت
لا شك أن القراءة الفنية للمسار الصاعد فى خارطة الاستثمار المصرى تقودنا إلى المعطيات الحاكمة والداخلية فالعالم كله يتطاحن فى رالى عالمى لجذب الاستثمارات
فبداية نرى بكل وضوح أن الحكومة الجديدة قررت مغادرة كراسيها لتنخرط في جولات ميدانية تعيد فيها تقييم الأداء وترتب أولوياتها بما تتطلبه المرحلة الحالية وهو
هل قدمت السينما المصرية ما يليق بالثورات المصرية ؟ وهل لدينا أفلام عبرت عن كل القضايا الكبري التي مررنا بها علي مدي مائة عام ؟ وأقول مائة عام لأننا، كبلد،
لعل أغلبنا لا يتخيل أن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر كانت له علاقة بالمسرح، وذلك بسبب انشغاله بالسياسة والحُكم وترتيب الدولة وانتقالها من الملكية إلى الجمهورية،
طاهر القلب، طاهر اليد، جم الحياء، صلب الإرادة، ثابت العقيدة، متدفق المعلومات، سهل الأسلوب، حاضر بشخصه ووجدانه فيما يكتبه، صاحب حس فنى
عندما قامت ثورة 23 يوليو 1952 لم يكن لدى مصر وزارة تهتم بشئون الثقافة أو نشرها أو الاهتمام بحاجات المصريين من الثقافة والفكر والإبداع، واقتصر الأمر على
مبكرا جدا اهتمت قيادة ثورة يوليو بالثقافة لأنها وجدت فيها سلاحا مهما لإنجاز الثورة أهدافها.. فتم فى عام ١٩٥٦ إنشاء المجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم
لا يمكن لأحد أن ينكر الأهمية الكبرى للشبكة العنكبوتية العالمية؛ أو ما يُعْرَف بـ الإنترنت، ذلك أن الإنجازات التي تحققت في كل مجالات الحياة - بفعل هذه الشَّبكة
على مدار العقد الماضي تطورت أساليب إدارة الإدراك perception management بنحو متزايد. وإدراك الإدراك باختصار تتعلق بالتواصل والمواءمة مع القيم والثقافة
شهد العالم طفرة تكنولوجية ومعلوماتية غير مسبوقة، أحدثت تحولًا جذريًا في أنماط الحياة والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية. هذه الثورة، التي امتدت تأثيراتها من فضاء الاتصالات إلى الثقافة والتجارة والتسويق
لاشك أن هناك منهجية للربط بين مقاصد الدولة وعصر الرقمنة فالعلاقة الراهنة فى العالم كله أجبرت الحكومات أن تضع منهجية تعتمد على الارتقاء بالتعليم التكنولوجى
منذ العصور الاستعمارية، تمثلت هجرة اليهود إلى الولايات المتحدة الأمريكية كجزء حيوي من تطورها الثقافي والاجتماعي. وحتى عام 1830 في مدينة تشارلستون، ساوث
أصبح فرانز كافكا رمزًا ثقافيًا لدرجة أن كتاباته الأكثر خصوصية أو غموضًا بلغت آفاقًا واسعة بعد أن فارق الحياة، وذلك بفضل صديقه ماكس برود الذي نشر أعماله
ثمة علاقة ممتدة بين البلاغة الجديدة وقصيدة النثر لأسباب نذكر منها: أن البلاغة الجديدة بلاغة نصية التكوين. وقصيدة النثر تعتمد على أدوات التشكيل النصي
تعتمد القراءة الحالية على ربط النصوص الأدبية بسياقها الثقافي، بعبارة أخرى تتعامل مع النصوص باعتبارها أنساق ثقافية عاكسة للسياقات الاجتماعية والتاريخية
يأتي معرض الفنان أحمد نوار الذي أقيم بقاعة ياسين في يونيو 2024 بعنوان العلم، كمعزوفة سلام الشهيد، التي تقيمها أوركسترا الموهبة التشكيلية الفذة كسلام للسلاح الذي ظل مرتبطاً به في كل مراحله
نسمات الهواء تمس أطرافي، ضباب مختلط بالأشياء، استسلمت للسكون، واختفت الرؤية تماما. لاحظني أحد المارة، وأنا أمسك بمصباحي وأسير ببطء، أحني ظهري قليلا، أختبئ
سنعمل على تدريبك على حفظ الأرقام وعلى كيفية رسم الأشخاص ورصد الأماكن وأسلوب التعامل مع الطواغيت، كل ذلك أصبح سهلًا على الأجهزة اللوحية، وسننظم لك دورات
يدهشك الفنان فاروق حسنى بقدرة عجيبة على التجدد، لم يفقد بريقاً، ولم يفتر فناً، ولم يتقوقع محسوراً ملوماً، راضياً مرضياً بما قدمه لثقافة هذا الوطن
الثقافة والهوية هما أساس وجود أي مجتمع، حيث تعكسان تاريخه، قيمه، وتراثه. في الوقت الحالي، تعد التكنولوجيا، خاصة الذكاء الاصطناعي (AI)، أداة قوية يمكنها
لا يمكن القول إن الحداثة في القصيدة العربية المعاصرة بدأت بصلاح عبدالصبور أو بإنتاجه الشعري، ولكن يمكن القول إنه رسّخ مبادئها، وأعطاها شرعيتها الفكرية
في عالمنا المعاصر، وفي ظل وجود أكثر من 5 مليارات شخص على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي، وما نراه من فيضان معلوماتي لحظي من خلال تلك الشبكات، نحن أمام
في كل مرة يتم التعرض للحديث عن الثقافة أجد أن العديد من الكتابات تبدأ بالعودة إلى محاولة تعريف مفهوم الثقافة وذلك من خلال استعراض عدد من التعريفات المستقرة،
حين تفتح الموسوعات ستجد أن المصريين هم الأوائل في علوم الحضارة، يعترف كُتاب تاريخ العلم أن أول اختراع اعتمد على التكنولوجيا في التاريخ الإنساني يعود للمصريين