أحمــــــــــــــــــــد عمر
خالــــــــــــــــد ناجح
نجاح غير مسبوق للسياسة الخارجية المصرية.. يستحق الإعجاب والتقدير.. وأيضاً التوقف بالتحليل والتوثيق وهو ما حقق لمصر إنجازات وأهدافاً عميقة على كل الأصعدة.. فالدبلوماسية الرئاسية صنعت مجداً جديداً لمصر.
ناقشتُ الأسبوع الماضي بدعوة كريمة من د. السيد رشاد غنيم أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة الإسكندرية ود. عزة عبد العزيز عثمان أستاذ الصحافة بكلية الآداب
منذ الإعلان عن بدء عرض مسلسل الفخراني عباس الأبيض في اليوم الأسود عام 2004، أثار لغطًا حول قضايا المصريين في العراق
كفتاة حالي حال فتيات وشباب جيلي بأكمله أشعر أحيانا أن الدنيا تتسرب من بين أناملي تراودني أحلامي يعيقني الواقع أمام عيني دوماً تساؤلاتي ماذا حققت وأين
للأدب الفلسطيني نكهة خاصة في عمر الإنسان العربي، لا سيما بعدما حوّل الإعلام قضية العرب الأولى إلى شريط إخباري يعبر شاشاتنا بعيدًا عن أنظارنا وضمائرنا.
الأستاذ الدكتور جلال شوقي أحمد (30) (1926-2002) أستاذ التصميم الميكانيكي والإنتاج بكلية الهندسة جامعة القاهرة وعميد كلية الهندسة الأسبق بجامعتي القاهرة وقطر
العلاقات المصرية ــ السعودية علاقات تاريخية وأزلية.. وهى ركيزة أمن واستقرار المنطقة،.. وصمام الأمان للأمة العربية بأسرها،.. فما بين القاهرة والرياض من
بحثت كثيراً في داخلي منذ الصغر عن معنى السعادة، فوجدت أن المفاهيم قد تبدلت وتغيرت كلما كبرت، وتبدلت معها رؤيتي للحياة والأشخاص والمفردات من حولنا، فلو
بداية أؤكد أن قراءتي لكتاب الإعلامي اليمني البارز أنور العنسي مرايا الأزمنة انطباعية تحمل دهشتي بتمكنه من لغته وقدرته على صياغة رؤاه وأفكاره بحس عال
لا يصح أن نقول إن العالم لا معقول بل يجب أن نقول إنه مناف للعقل عبارة وردت في مسرحية سوء تفاهم للكاتب الفرنسي الجزائري ألبير كامو الحاصل على جائزة
لعل بالون الصين الذي حولت الولايات المتحدة إلى أسطورة أخرى تدلل على رغبة الصين في تدميرها ومحوها من الكون استعدادا لشيطنتها وتبريرا لخطوات تصعيدية معها دون شك آتية
هنا في المغرب يواصل النادي الأهلي مغامرته العالمية، رافعا لواء الكرة العربية والإفريقية إلى جانب الهلال السعودي بعد إقصاء الوداد الرياضي المغربي.
ما بين احتضان الشباب.. ووضعهم على رأس الأولويات سواء من خلال التواصل والحوار.. والاستماع لآرائهم وأفكارهم وإبداعاتهم والتعرف على طاقاتهم وقدراتهم أو تهيئة
اعتقدت أنَّ كُؤوس الحُبّ سَتصفو، وموائد الغرام ستظل قائمة لا تنفض، وأنَّ عهود العِشق والوفاء سَتبقى على حَالها لا تُمس، تَعاهدت هي و حسن صغار على الإخلاصِ حَتَّى نهايةِ العُمر، لم يكتف منها بجَمالها
استكمالا لسلسلة مقالات الطريق إلى النهضة، فإننا سوف نلقي نظرة على التسامح الديني والذي لا ينفصل بدوره عن تجديد الخطاب الديني.
في يوم الثالث من فبراير رحلت الست أم كلثوم بجسدها؛ تاركة أغانيها وكلماتها وألحانها وصوتها يصدح.
أدرك أنه لا بد وأن يكون طايش فذلك سر جاذبيته؛ ولِمَ لا يحيط نفسه بـ اللا عقل ليجذب الكثيرين نحو شباك التذاكر، وتستمر مشاهدة أفلامه التي يتقدمها بطلاً،
عندما تختلط المشاهد ، وتتناثر الرؤى تتعالى الأصوات ما بين مؤيد لتحمل ما يحدث من مشكلات ناتجة عن
ما بين أصفهان وكييف يقف العالم على حافة بركان جديد لكنه هذه المرة في منطقة الشرق الأوسط وكلمة
وسط تحديات وتهديدات ومخاطر وصراعات يموج بها العالم.. واضطرابات إقليمية.. وضغوط خارجية فى ظل نظام عالمى جديد يتشكل.. ويمر بمخاض غاية فى الصعوبة.. لكن فى
تتساوى شهور العام أو تتقارب فى عدد أيامها وينفرد فبراير وحده بأيامه المتقلصه المنكمشة فيبدو قصير القامة لكنه يعوض هامته الضئيلة وهوانه على الشهور بالمكر والخبث مبرهنا على أن كل ذى عاهة جبار.
ألا يمكن ونحن على مشارف النهايات أن تكون تلك اللحظات أكثر رضاً ؛ فنغادر تعلونا البسمة ، ولا حرج في أن تختلط بسمات من حولنا ببعض الدموع ... كثيراً ما يتردد ذلك في صدري
نريدها أكثر إدراكاً واستيعاباً وعمقاً وفهماً لشواغل وتحديات وتهديدات الوطن ونجاحاته وإنجازاته وانتصاراته.. لذلك من
توقفت طويلاً أمام مقطع فيديو لأحد أبناء الطلاق وهو يقسو على والده أثناء الرؤية،.. وبمنتهى الحدة يساومه على كلمة حب.. لمسه حنان.. ويخبره أن المشاعر لابد
خلق الله سبحانه وتعالي الناس سواسية، فالمساواة Equality تولد مع كل أنسان، وحين يحرم منها يسمي ذلك ظلم ومن هنا تسعي القوانين العادلة لمحو الظلم وإرجاع الحقوق
قرأتُ الكثير من الأعمال الشهيرة الموسومة بنجمة الأكثر مبيعًا خلال السنوات الماضية، ومعها الكُتب البحثية والدراسية التي تتناول قضايا الأدب والنقد، لكن مع بداية السنة قررت الهروب
مصر ركيزة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والرقم الأهم في المعادلة الإقليمية.. فهي الدولة المحورية الكبيرة التي يتوقف عندها وأمامها الجميع بالاحترام والتقدير
الاتجاه شرقًا رحلة جديدة للدبلوماسية الرئاسية استمرت 6 أيام، وزيارات للهند إلى أذربيجان، ثم أرمينيا، استغرقت 144 ساعة، حملت أهدافاً استراتيجية، وشراكات فى كافة المجالات والقطاعات.