عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
جاءت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى السعودية وسط حفاوة رسمية وشعبية.. لتؤكد عمق العلاقات بين البلدين الكبيرين ركيزتى أمن واستقرار المنطقة.. كما عكست
تواجه العالم تحديات قاسية من رحى كورونا وتأثيراتها.. إلى أتون الأزمة الروسية- الأوكرانية .. تداعيات خطيرة
الأحاديث المتكررة للرئيس عبدالفتاح السيسى عن التعليم تشير إلى أننا فى حاجة شديدة إلى التطوير
لم يعرف المجتمع المصرى التطرف والتشدد والتعصب على مدار تاريخه.. فظل مجتمعاً طيباً متسامحاً متمسكاً بثوابته وأخلاقياته وفضائله.. يستوعب كل الثقافات والجنسيات..
فى تحليل أحاديث ومداخلات الرئيس عبدالفتاح السيسى نصل إلى نتائج مهمة.. تشير إلى أننا إذا أردنا أن نحقق الحلم المصرى.. فعلينا أن نتوقف عن تكرار نفس الأخطاء
نجح مسلسل الاختيار على مدار عامين فى استعادة التوازن والزخم الدرامي .. وإعادة المشاهد المصرى إلى الشاشات بنسب غير مسبوقة
من المهم إيقاف الزيادة والنمو السكانى المنفلت.. فعدم الوعى وكثرة الإنجاب يهددات مسيرة التنمية والبناء.. فهذه الظاهرة لها تأثيرات خطيرة
رسائل رئاسية من مصنع الرجال وعرين الأبطال تجسد الثقة والإنجاز والعمل المستمر، واستشعار الصعوبات التى تواجه المواطن.. والعمل على تخفيف آثار تداعيات الأزمات
من المهم للغاية أن يكون إعلامنا وإعلاميونا هدفهم الوحيد هو مصلحة الوطن والحفاظ على أمنه القومي.. وتحقيق وترسيخ الوحدة والاصطفاف.. وبناء الوعى الحقيقي..
جاءت زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للعاصمة البلجيكية بروكسل فى غاية الأهمية .. شهدت زخماً فى اللقاءات التى أجراها الرئيس
حالة من الزخم والاهتمام العالمى والدولى الكبير بمصر ودعوتها للمحافل والمناسبات الدولية.. واللقاءات الكثيرة والحرص على الاستماع لقيادتها السياسية.. لم يأت
من المهم أن نسأل أنفسنا.. ماذا لو لم تحقق مصر ملحمة البناء والتنمية والإنجازات والنجاحات وامتلاك القوة والقدرة الشاملة والمؤثرة خلال الـ7 سنوات الماضية..
هي في النهاية لا تمثل حالة.. ولكن مجرد إرهاصات.. ليست ظاهرة وربما توصيفها الأقرب مواقف فردية.. هي محاولة لتجاوز الإطار العام لحسابات أخرى.. الحديث الصواب
بعد ساعات من وصول الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى أرض الوطن قادمًا من زيارة إلى فرنسا بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون؛ للمشاركة ضمن عدد محدود من الرؤساء في
نحن على بعد أيام من تحقيق هدفين مهمين للغاية.. الأول: الوصول إلى كأس العالم فى كرة القدم.. وهو ما يتطلب رؤية واستعداداً وتجهيزاً من الآن، وقراءة متأنية
القمة المصرية ــ الجيبوتية بالقاهرة جسدت نجاحات الدبلوماسية الرئاسية المصرية في تعزيز التعاون والشراكة وتقديم يد العون والدعم والمساعدة للأشقاء والأصدقاء.
ظاهرتان تدعوان للتفاؤل والأمل فى لم وتوحيد الصف والشمل.. فقد صنع فوز المنتخب المصرى على الفرق الكبيرة مثل الكاميرون ووصوله إلى نهائى كأس الأمم الأفريقية حالة عربية من الوحدة والالتفاف حول هدف واحد
من المهم أن ندرك أهمية وعبقرية زيارة الرئيس السيسى للصين.. والقمة الثنائية مع الرئيس شى جين بينج.. خاصة لطبيعة وخصوصية العلاقات التاريخية بين البلدين،
مصر وهى تدخل الجمهورية الجديدة تمتلك مجموعة من الثوابت والمباديء الشريفة.. تتجاهل كل ألاعيب ومحاولات التدخل فى الشئون الداخلية.. وترفض بشموخ وكبرياء