عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
إحنا أصلب من كده بكتير .. هكذا أنهى الرئيس السيسي حديثه أمام الحضور، اليوم، خلال الاحتفال بمشروع مستقبل مصر للإنتاج الزراعي، ضمن نطاق المشروع العملاق
في توقيت فاصل كنا قد بدأنا فيه نتهيأ للاحتفال بقرب القضاء على المرتزقة الدواعش من ناحية، وتوديع شبح وباء كورونا من ناحية أخرى، بعد أن قضى على معظم أحبائنا ومعهم معظم الأنظمة الصحية في العالم
أعود للكتابة من جديد بعد فترة توقف خلال شهر رمضان الكريم، أعود للذاكرة والمواقف والمشاعر التي تجتاحني بشكل مستديم وتعبر عني بأفضل الصور مكتوبة، أمارس
ليست كل النعم التي تجلب السعادة هي بالضرورة نعم تُشتَرى، والأمر لا يتعلق فقط بالتعليمات الدينية التي تحضنا على تقدير نعم الله في المطلق، لكنه يتعلق برؤية
استيقظت اليوم على خبر جاء على لسان إحدى المصريات المقيمات بألمانيا عن ارتفاع أسعار أكثر من 400 منتج بأحد أقدم وأرخص سلسلة محال البقالة اليهودية الأصل في
مع قرب حلول أي مناسبة اجتماعية أو دينية أو وطنية، وتيقني من استنفار البيوت المصرية وتحولها لحالة الاستنزاف المادي التي تتعرض لها طواعية، أجدني بالتبعية
لطالما عشقت السفر والترحال والتعرض لثقافات مختلفة وإطلاق العنان لنظري لتسجيل كل ما تقع عليه عيناي، وكنت في ذات الوقت شديدة الحنين لوطني الأم، أنتظر رحلة العودة بفارع الصبر وكأني فارقته لعقود لا شهور
ركبت أول طائرة في حياتي عائدة إلى موطني الأصلي مصر في عمر الشهور، حيث أنني من مواليد العاصمة برازيليا، فقد كان إجمالي زمن الرحلة يستغرق حوالي الثمانية
يتصادف وجودي الآن بالمملكة العربية السعودية في توقيت لم أكن لأخطط له بأية حال، بيد أنه من المعلوم أن أي مسلم تداعبه مشاعر الاشتياق للأراضي المقدسة من وقت
حبس العالم أنفاسه لخمسة أيام متتالية طلباً لنجاة الطفل المغربي الذي جعل من محنته أيقونة لاجتماع الإنسانية دون حسابات دنيوية لجنس أو لون أو دين أو عرق أو أية اعتبارات أخرى.
تمر الذكرى السبعون للاحتفال بعيد الشرطة المصرية العظيمة في أجواء آمنة مُطَمئِنَة زاخرة عامرة بكل الخير والستر والإعمار، أجواء لطالما افتقدنا ريحها لسنوات وربما لعقود،
أتابع بشكل معتاد أفعال وردود أفعال البشر في شتى المواقف، مبادراتهم بالأفعال الخيّرة والقول الحسن في الشوارع والطرقات، في أماكن العمل وأماكن التجمعات، أحب
ما تزال بعض نفوس البشر البغيضة أو الضعيفة أو المتذبذبة تذهب بتكهنات تشكك في قوة وصلابة الدولة المصرية، فهي التي خرجت ضعيفة منكسرة منهكة من ثورتين متتابعتين،
قمت بأداء مناسك فريضة الحج عام 2018 مع أخي وصديقتي وأمها وأخيها، كنت على متن الطائرة السعودية المتجهة لجدة التي امتلأت عن آخرها بالحُجّاج المصريين، داوم
استأنفت أول أيام العام الجديد بدون أنفاس أبي، وريحة أبي، فأصبح علي اعتياد حضن أمي منفرداً بارك الله لي في عمرها وصحتها، ذلك الحضن مصدر الحنان والدفء
زرت الدولة الألمانية عدة مرات على مدار سنوات وتنقلت بين عدة ولايات ومدن لها، حتى أنني عاصرت فترة الانتقال بالتعامل بالعملة الألمانية المارك إلى العملة
كل من يعرفني عن قرب يعلم جيداً معاناتي على مدار عمري من حساسيتي تجاه روائح السجائر الملعونة وكل الروائح النفاذة، والتي زادت مع كل أسف بعد إصابتي بالوباء
كنت الفتى الأصغر لأبي -طيب الله ثراه- لا فتاته في كثير من الأحيان، فقد كان دائم اصطحابه لي أثناء قضائه للعديد من التزامات المنزل، لذا أتذكر جيداً اصطحابه
ترددت كثيراً في الكتابة لأسابيع برغم أنها تشعرني بالارتياح في المعتاد، كلما أردت الإفصاح عن فوضى الأفكار والمشاعر التي تداوم على الدق وإطلاق الصافرات داخل
تصدّراسم الإعلامية مها حسني، المذيعة بالتليفزيون المصري، قمة تريند جوجل بأكثر من 10 آلاف عملية بحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد أن رحلت عن عالمنا اليوم الإثنين، بعد أزمة صحية.