عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا قيمة للحياة بدون عشق، لا تسأل نفسك ما نوع العشق الذي تريده، روحي أم مادي؟ إلهي أم دنيوي؟ غربي أم
العلاقات السياسية بين الدول لا تعرف المستحيل، إنما يتم بناؤها وفق المصالح المشتركة، وبحسب الوزن النسبي لتلك الدول ودورها في التفاعلات الإقليمية والدولية،
بالرغم من أوجعها وآلامها، إلا أنها ما تزال صاحبة الجلالة، ما تزال قادره على الحلم، وصناعة الفارق، قد تضعف، لكن تملك القدرة على البقاء، والحلم وتقديم الجديد ومواكبة العصر.
أشبه هي دائما بتلك المرأة التي تعشقها، هي ضمير الأمة، ومن تحمل آلامها وأوجعها، وضمير الوطن وذاكرته، هي دائما من تطرح السؤال، وتفتح الباب لطرح القضايا،
لا تتغير قواعد الصحافة المهنية بتغير التقدم التكنولوجي وثورة المعلومات، لكن ما تقدمه ثورة المعلومات من أدوات حديثة
استثناء هو من القاعدة، لا يحكمه قواعد المنطق، وحينما تتسرب له خوارزميات العقل يفقد معناه الحقيقي
ما بين أصفهان وكييف يقف العالم على حافة بركان جديد لكنه هذه المرة في منطقة الشرق الأوسط وكلمة
الصحافة الحقيقية تلك التي تعبر عن آلام وآمال الوطن، وتحترم عقل المتلقي، فتصنع من الصحفي أميرا في بلاط
حملت أوراقي وقلمي الرصاص من فوق المنضدة، استأذنت في الانصراف كي أترك نزار قباني مع طوق الياسمين
درويشٌ أنا في محرابك، عشقي لكي له أبجدية غير تلك التي نرسمها ونفرأها، فالرمز فيها مرادف ومعنى
أعلن الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، أن الحملة التنشيطية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية حقك تنظمي ، قدمت الخدمة الطبية لـ 39 ألفا و 982 سيدة.
قال الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، إن الفرق الطبية المشاركة في الحملة القومية، قامت خلال يومين بتطعيم مليون و267 ألفا و812 طفلًا من
لا شيء أقدس من العلم، الذي ينقذ حياة الإنسان، وهو عبادة لا يعرفها إلا من يخشى الرحمن، ويقف متعبدا في محراب العلم
العلماء والباحثون والأدباء هم القوة الناعمة التي تصنع تأثير الدولة في محيطها الإقليمي والدولي، وتدعم قدراتها في تقديم نموذج يحتذي