عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
صراخ وجنون وعويل الإخوان.. إعلان نجاح ساحق لـ الاختيار .. هذا الجنون والهياج والحزن الإخوانى على السوشيال ميديا .. هذا الصراخ والعويل ولطم الخدود، وشق
مدينة طبية لكل محافظة .. تستوعب أكثر من مليون مريض سنوياً فى كل التخصصات ولمختلف الفئات.. يمكن أن تكون إضافة قوية للخدمة الصحية فى مصر تجمع جهود الدولة
معركة الوجود التى خاضتها الدولة المصرية ومازالت.. تتعانق فيها ملحمة مؤسسات الدولة المصرية من جيش وشرطة
لطالما تشدقت قناة وتليفزيون الـ بى بى سى بالنزاهة والحيادية والمهنية والالتزام بميثاق الشرف الإعلامي
في أول يوم رمضان أفراح وطقوس أهالينا في سيناء، الجيش السند عناوين الصحف وحال الرجال رمضان شهر العمل مصر فيها حاجات حلوة، ورجعت موائد الرحمن و السهرة صباحي وزينة وفوانيس رمضان مصر أصل الحياة.
نجاحات السياسة الخارجية المصرية وصلت إلى مرحلة التوهج والنضج ، وتحقق نتائج ثمينة على الأرض فالثبات والشرف وعدم التناقض
يمكننا أن نفهم الكثير من تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية فمن الواضح ان مركز قيادة المؤامرة انتقل إلى مسرح عمليات آخر لكن تداعياته على دولنا أخطر بكثير
الحقيقة أن مصر تمتلك مخزوناً حضارياً غير محدود.. وعمقاً ثقافياً.. وهو ما يحتاج إلى إعادة إحياء للكثير من
حماية الوطن والمواطن تحتاج دائماً الاطمئنان على كل صغيرة وكبيرة.. ومتابعة كل عناصر ومصادر قوة وقدرة الدولة الشاملة والمؤثرة.. فمن اتخاذ الإجراءات والقرارات
جسَّدت الأحاديث الرئاسية الثقة والاطمئنان لدى المواطنين في أن كل شيء موجود ومتوفر ومصر بلا مشاكل أو أزمات بفضل اللَّه ليس أقوالاً ولكن أفعالاً
امتلاك القدرة على إدارة تداعيات الأزمة العالمية.. من خلال إجراءات وقرارات وحزم مالية وحماية اجتماعية قوية -خاصة وأن الأزمة فُرضت علينا ولم تُصنع بأيدينا
رصيدكم من الأكاذيب نفد .. خيانة وعمالة، كذب وتضليل .. وفبركة واجتزاء، فيديوهات قديمة وأخرى صنعت
في اعتقادي أن الجميع مسئولون عن عبور تداعيات الأزمة العالمية.. فلا يجب أن نحمل الدولة وحدها فاتورة المواجهة.. لكن المطلوب التقارب من أجل الوطن.. تضافر
على مدار الساعة.. ومنذ نشوب الأزمة العالمية، وربما قبلها.. لم يتوقف الرئيس عبدالفتاح السيسى عن متابعة الموقف المتعلق بتوافر السلع.. والاحتياجات الأساسية
مشاهدات يوم واحد.. من طابا إلى خطبة الجمعة إلى دراما رمضان.. الطريق إلى عقول تتمتع بالفهم الصحيح والرؤية العميقة فقد
ما بين الإخوان والكذب والتدليس والخيانة، عقد أبدي.. لكن طريقة تصنيع الكذب الإخوانى أصبحت قديمة بالية، أساليبهم الرخيصة لا تتغير ولا تتبدل.. نفس السيناريوهات
بكل أمانة وموضوعية.. الرئيس عبدالفتاح السيسى يتعامل مع تداعيات الأزمة العالمية بعبقرية.. وتقف الدولة المصرية قيادة وحكومة وتقف فى مواجهة الأزمة.. وتسابق
الضمير.. أهم سلاح لعبور الأزمات وبناء المستقبل.. فالإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.. هنا لا نحتاج
الدولة لا تدخر جهداً فى التخفيف من انعكاسات وتداعيات الأزمة (الروسية- الأوكرانية).. خاصة