الخميس 30 مايو 2024

نتائج البحث عن : عمرو-سهل

أوكرانيا والوكلاء الرسميون
أوكرانيا والوكلاء الرسميون

سمعنا عن حرب الشوارع ومدى قسوة قانونها وانخلاعها من الإنسانية في سبيل تحقيق الأهداف لكن العملية العسكرية

لمن انحازت مصر في أزمة أوكرانيا
لمن انحازت مصر في أزمة أوكرانيا

عندما تتحدث الدبلوماسية المصرية ينطلق حديثها من مواقف راسخة ثابتة لا تعتريها الأهواء ولا تعرقلها مصلحة هنا أو هناك هكذا تلقيت تصويت مصر في الأمم المتحدة ضد العملية الروسية في أوكرانيا

كم من أبتر سيظهر مجدداً؟
كم من أبتر سيظهر مجدداً؟

إن شانئك هو الأبتر قرآن يتلى مادامت السماء والأرض يتعبد بها قربة لله تعالى، فقد نزلت انتصاراً لحبيب الله وصفيّه وخاتم رسله وأنبيائه، وبقيت بقاء الزمن

حق الدولة والمجتمع يا عريس
حق الدولة والمجتمع يا عريس

كشفت واقعة ضرب عروس الإسماعيلية في قارعة الطريق عن الفجوة الشاسعة ما بين الخطاب الإعلامي الذي اشتد به الوطيس حول ضرب الزوجة وتصريحات شيخ الأزهر وبين الواقع

حادثة قلب
حادثة قلب

كثيرا ما نقرأ عن كيفية التعامل مع الحوادث وما الإجراءات التي يجب علينا اتخاذها في حالة حدوث الإصابات المختلفة التي يمكن لأي منا التعرض لها لكن نادرا ما

هل نتعلم الدرس هذه المرة؟
هل نتعلم الدرس هذه المرة؟

بالطبع ليس هناك ما هو أجمل من الفرحة التى غمرتنا بوصول المنتخب الأول لكرة القدم إلى نهائى الأمم الإفريقية، خاصة أن رحلة هذا المنتخب الذى غادر القاهرة متوجها

المجتمع لسه «صاحي»
المجتمع لسه «صاحي»

تتواصل حالة الجدل حول فيلم أصحاب ولا أعز وحملات الاغتيال المعنوي التي تمارس ضد صناعه - بعضها محق وبعضها راغب في اشتعال الحرائق لا أكثر- الذين يبدو أنهم

محاكمة واجبة لأبواق الفشل
محاكمة واجبة لأبواق الفشل

لم يشهد منتخب بلد من البلدان مثل تلك الحملة المحبطة الداعية إلى الاستسلام والهزيمة كتلك التي يشهد المنتخب المصري في بطولة الكاميرون وللأسف الشديد تنطلق من إعلام

تحصين المناعة الوطنية
تحصين المناعة الوطنية

منذ أن تولي المسئولية يحرص الرئيس عبد الفتاح السيسي على تحصين الوعي من شوارد أهل الشر وتلاعبه وذلك إدراكا من الرئيس لأساليب التحريض التي عادة ما تبني خيالات قائمة على اقتصاص العبارات واجتزاء المفاهيم

دستور الجمهورية الجديدة
دستور الجمهورية الجديدة

كانت كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي في تهنئته لمسيحيي مصر بعيد الميلاد المجيد خريطة طريق واضحة المعالم لا تحتمل تأويلا أو اجتهادا فقد كانت الرسالة واضحة جلية تحمل في طياتها عوامل نجاح واستقرار أي أمة

التضخم.. موجات بلا تلقيح
التضخم.. موجات بلا تلقيح

بمناسبة تحول العالم إلى وحدة صحية كبيرة وانتشار ظاهرة التوهة التلقيحية واللخفنة والحيرة بين صاحب الجرعة الواحدة والجرعتين والحارس الله أبو 3 جرعات وأربعة عين الحسود فيها عود

ليست قسوة بل تصرف محب
ليست قسوة بل تصرف محب

لم يعد الصعيد مجرد عبارة في خطاب رئاسي مفعم بالآمال أو الوعود بحياة أفضل في خطة خمسية منتظرة بل تحول إلى بؤرة اهتمام تضخ فيها الدولة كل جهد ممكن لتغيير واقع صعب

بهلولكم يغرق.. ألا تكبرون
بهلولكم يغرق.. ألا تكبرون

لا يختلف سقوط الليرة التركية المدوي عن السقوط الأخلاقي والمنطقي لأبناء المرشد أنصار الخليفة المزعزم القابع في إسطنبول، وبالطبع نقدر من الناحية النفسية

قمَّاص أم حبيب؟!
قمَّاص أم حبيب؟!

هو في إيه يا أخوانا لسه الواحد بيستوعب دهشة فتاة البلكونة العارية تهل علينا شيرين عبد الوهاب وشعرها زيرو هي القيامة قربت.

ريادة مصرية على أرض السلام
ريادة مصرية على أرض السلام

كان إيمان مصر بأهمية مكافحة الفساد وانتشار ثقافة منعه ومقاومته دائما وأبدا راسخا وخيارا ثابتا لم تحد عن دعمه ومساندته بل وكان تبنى دور رائد فى محيطها الإقليمى

«مش كنا أولى بالفلوس»
«مش كنا أولى بالفلوس»

بعد أن أبهر المصريون من جديد العالم باحتفالية افتتاح طريق الكباش كان لابد أن يخرج علينا كباش العصر بما يكدر صفو فرحة المصريين وفخرهم بالاحتفال الذي خرج

تحدى الدولة.. زمن ولّى
تحدى الدولة.. زمن ولّى

كنت أنتوى الصمت إزاء ذلك السجال الدائر بين المهندس ساويرس رجل الأعمال الشهير وهانى شاكر نقيب الموسيقيين حول قرار الأخير وقف بعض من يطلقون على أنفسهم مطربى المهرجانات

التطوير أم التكدير؟!
التطوير أم التكدير؟!

لا أحد يمكن أن يكون ضد التطوير أو التحديث أو البحث عن الأفضل، ومن منا يرفض أن يكون لأبنائه فرص أفضل من تلك التي حصل عليها، لكن منحنا الله العقل لنتمكن من تضييق الفجوة بين الأماني والواقع لا تعميقها

يوم الكرامة.. أفلا تتدبرون؟!
يوم الكرامة.. أفلا تتدبرون؟!

لم تتخل مصر يوما عن مواقفها التي تستند إلى أسس تاريخية ولم تخضع لابتزاز اختلالات القوى مهما بلغ من قوة أو تعقيد ولم تعرف مصر يوما لغة الاستجابة لضغوط أو

ما فيش حاجة لله؟!
ما فيش حاجة لله؟!

حاجة لله يا باشا.. جملة تترد على مسامعه طويلا لكنه لم يتوقف يوما على معناها العظيم وذلك لعوامل منها أنها خرجت عن سياقها من الحث على العطاء إلى رذالة جمع