عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحملت الدولة المصرية فواتير كثيرة نيابة عن المواطن المصري، سواء فاتورة وتكلفة الإرهاب الباهظة.. التى تصدى لها رجال الجيش العظيم والشرطة الوطنية.. بتضحيات وبطولات غير مسبوقة
8 سنوات من الرؤية والإرادة وتحدى التحدى .. هزمت أزمات ومشكلات وإهمال الماضى .. وأرست قواعد البناء والتنمية وتأسيس دولة
على مدار 8 سنوات نجح الرئيس السيسى فى بناء دولة النزاهة والشفافية، طهر البلاد من آثام وآفات الفساد، فبنت مصر فأبدعت،
مشروع قومى للتنقيب عن المواهب فى كل ربوع البلاد .. ليعيد للوطن ريادته ويستعيد توهج قواه الناعمة .. ويطرد كل مظاهر القبح
نجاح الإعلام المصرى خلال السنوات الأخيرة فى حماية الحفاظ على الوعى الحقيقي، والفهم الصحيح تتجسد آثاره فى حالة الأمن والاستقرار والاصطفاف التى يعيشها الوطن بنجاحاته وإنجازاته ومشروعاته العملاقة،
ليس أمامنا اختيار كوطن ينشد البناء والتنمية والتقدم .. ووضع حد ونهاية لأزماتنا وتحدياتنا .. إلا المضى قدماً
سند الوطن.. عمود الخيمة الذى تستند عليه مصر في كل الأوقات.. بيت الوطنية.. صمام الأمان.. خير أجناد الأرض.. حقق أعظم البطولات والانتصارات والتضحيات.. عطاء بلا حدود
هاجم الزميل إبراهيم عيسى، بشراسة فكرة إنتاج رغيف البطاطا حتى وصل إلى السخرية والتسفيه من الفكرة دون الاستناد إلى أى منهج علمى أو منطق أو عقل، فالمهنية
فى أحيان كثيرة نظلم أنفسنا .. ونجلد ذواتنا بل ونزايد عليها .. ولا نثنى على نجاحاتنا .. فما أقبح التناول غير الموضوعى
كان الله في عون الرئيس عبدالفتاح السيسي.. فعلى مدار ٨ سنوات يواصل الليل بالنهار.. بالعمل الدءوب المستمر والمخلص الذى يبتغى وجه الله والوطن.. فما بين الرؤية والإرادة من أجل بناء مصر الحديثة
كان الله فى عون الرئيس عبدالفتاح السيسى.. فعلى مدار 8 سنوات يواصل الليل بالنهار.. بالعمل الدءوب المستمر والمخلص الذى يبتغى وجه الله والوطن.. فما بين الرؤية
من سناتر الدروس الخصوصية .. إلى العلاج الروحانى .. إلى المواقف العشوائية وما بينها من ممارسات وسلوكيات
استمرار حالة الفوضى في إصدار الفتاوى الدينية.. والإساءة للثوابت الدينية.. والرموز الدينية وحالة الإنكار لما هو متفق علىه وثابت والتي وصلت إلى المساس بالنصوص
لم يكن فى مقدور أحد أن يتوقع أن تنجو مصر من براثن أخطر مؤامرة شيطانية.. بعد أن تحالفت عليها قوى الشر فى الداخل والخارج.. لذلك فأعظم ما فى ثورة 30 يونيو 2013.. أنها عبرت عن عبقرية المصريين
المواطن المصرى لديه الثقة والاطمئنان فى قدرة القيادة السياسية.. على تجاوز تداعيات الأزمات العالمية.. فرغم وطأة التأثيرات السلبية للحرب الروسية- الأوكرانية
عندما تسترجع مجريات الأمور والأحداث، وما جرى في مصر خلال الـ8 سنوات الماضية.. تجد أنك أمام ملحمة تقترب إلى حد المعجزة إذا ما تأملت أحوال البلاد والعباد قبل تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية
نحن فى حاجة إلى إعلام يرصد المستجدات فى التحديات والتهديدات التى تواجه مجتمعنا، وإضافة قضايا وملفات تستحق المواجهة،
حالة عربية متوهجة .. القاهرة تستقبل يوميًا زعماء العرب .. من أجل تعزيز التعاون والتكامل والتباحث حول القضايا والملفات الإقليمية
يقيناً الشارع فى حاجة إلى إعادة نظر وانضباط.. والتأكيد على مبدأ (القوة والعدالة).. من أجل الإصلاح فى وقت لم يعد ينفع فيه إلا الردع المجتمعى.. لكل أنواع الانحرافات والفوضى والانفلات.
بمجرد أن شاهدت فيديو جريمة فتاة جامعة المنصورة ومقتلها على يد زميلها فى عرض الشارع وفى عز النهار انتابتنى حالة من الفزع والخوف الشديد.. وسألت لماذا كل