عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تقدير كبير للرئيس السيسى على المستويين الرسمى والشعبى.. ومصر حاضرة بدعمها ووقفتها المشرفة ومكانتها وثقلها الإقليمى والدولى فى قلوب الأشقاء.. زيارة اللقاءات
ربما لم يعرف التاريخ دولة تعرضت لهذا الحجم غير المحدود من الأكاذيب والشائعات.. وحملات التشكيك والتشويه مثل الدولة المصرية.. لكن السؤال.. لماذا؟
ما بين مصر والعراق علاقات وروابط تاريخية وجذور عميقة من الأخوة... يجمعهما ميراث حضاري وقواسم مشتركة ورحلة عطاء متبادل. يمثلان قوة ضاربة على مختلف الأصعدة
مصر أصبحت النموذج.. وصاحبة تجربة ملهمة ليس فى الإصلاح والبناء والتنمية فحسب.. ولكن أيضا فى إرساء دعائم الحكم الرشيد ذلك المصطلح الذى تحدث عنه الرئيس السيسى
تفتق ذهن النخبة المريضة فولد كذباً وافتراءً وتنظيراً.. لم يمل هؤلاء الخداع والتزييف والعناد المستطير.. وصل الأمر بهم إلى ترويج الأكاذيب عن قناة السويس..
يولي الرئيس عبدالفتاح السيسي اهتماماً كبيراً بالبعد العربي في ملف السياسة الدولية المصرية.. ويأتي هدف تعزيز العمل العربي المشترك على رأس أولويات الدولة
سيناء.. نموذج للانتصارات المصرية فى معركتى البقاء والبناء والبناء.. مثال لما واجه مصر من تحديات وتهديدات ومخاطر.. قبل سنوات تجمعت قوى الشر والتكفير والإرهاب
يعيش العالم أزمة اقتصادية عاصفة وطاحنة.. جراء تداعيات الحرب الروسية ــ الأوكرانية وقبلها جائحة كورونا .. بسبب الخلل فى منظومة سلاسل الإمداد والتوريد
إحنا مع مين ؟ سؤال طرحه أحد المواطنين على السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية.. سؤال مهم يكشف عن عبقرية وإبهار فى أداء الدبلوماسية الرئاسية..
جاء إطلاق المرحلة الثالثة من الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد بالأمس مواكباً للرؤية والمبادئ المصرية فى ترسيخ أعلى معايير النزاهة والشفافية والعدالة
نجحت مصر السيسى فى استعادة ريادتها الأفريقية وقيادتها للعمل الأفريقى المشترك.. وأولت اهتماماً كبيراً بقضايا وتحديات وشواغل القارة السمراء.. خاصة فيما
لا يمكن أن يمر علينا حصول كلية الطب في القوات المسلحة على الميدالية الذهبية في المسابقة العالمية للهندسة الوراثية بفرنسا.. بمشاركة 7 آلاف طالب يمثلون 350
تجار الأزمات يحاولون استنزاف المواطنين معنوياً ومادياً.. فلا وجود فى قاموسهم لكلمة حق عن جهود مخلصة ونجاحات وإنجازات فى أتون أزمة عالمية قاسية.. ولا يعرفون
في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية.. والتحديات القاسية .. يواصل قطار البناء والتنمية فى مصر الانطلاق فى كل ربوع البلاد.. فمن المنصورة الجديدة إلى الإسكندرية
النجاحات الكبيرة التى تحققها الدبلوماسية الرئاسية فى بناء علاقات قوية، وشراكة استراتيجية مع دول العالم خاصة القوى الكبرى تجسد عبقرية السياسة الدولية المصرية
انها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور.. وسيظل هؤلاء الذين يبثون اليأس والإحباط هم أعداء الحياة والنجاح.. ولن تفلح محاولات إثناء المصريين
تأتى القمة (العربية- الصينية) بالرياض فى ظروف دولية شديدة التعقيد.. وسط أجواء ضبابية تخيم عليها سحب تداعيات أزمات قاسية وصراعات وحروب ومحاولات للاستقطاب..
قضية مهمة تحدث عنها الرئيسى عبدالفتاح السيسى، خلال افتتاحه مدينة المنصورة الجديدة الأسبوع الماضى، بقوله: إننا نظلم الدعاء فكيف لمن يريد أن ينجح ويتفوق
8 ملايين فرصة عمل في 8 سنوات.. وربع مليون نسمة في 56 يوماً.. و160 مليون نسمة في 2050.. الزيادة السكانية المخيفة التحدي الأخطر.. دولة تسابق الزمن.. ووعى
مصر تستعيد شبابها.. وترتدى ثوب الجمال والإبداع.. إنها ثمار الرؤى والإرادة الصلبة والأفكار الخلاقة.. فمن النظرة الضيقة إلى استشراف المستقبل.. الخير والنماء والحياة الكريمة فى كل ربوع البلاد