ذكرى عطرة للأميرة فاطمة التي أسهمت في بناء هذه الكلية ، كلمات ما زالت تحملها إحدى لوحات كلية الآداب جامعة القاهرة، عرفانًا بفضل الأميرة فاطمة إسماعيل التي تبرّعت بمجوهراتها في سبيل العلم ،عشقت فاطمة بلادها وقدمت لها خدمات كثيرة ساهمت في العديد من الأعمال الخيرية، باعت مجوهراتها لأجل المشاركة في تأسيس جامعة القاهرة، لم ينساها التاريخ أو الجيل الجديد حيث حاولوا بأقصى جهدهم تكريم تلك الأميرة النبيلة وتذكرها دائمًا،فمن رحم الظلام ولدت أميرة اهتمت بالعلم والتعليم في عصر كان يسوده الإحتلال البريطاني لمصر